نفى ائتلاف الوطنية في بيان له ،اليوم الثلاثاء، توقيعه على أي ورقة اصلاحية
وذكر الائتلاف في بيانه ، انه تقدم بمقترح اقامة انتخابات مبكرة وسن قانون عادل للانتخابات وتغيير مفوضية الانتخابات ولم يوقع على اي ورقة اصلاحية، مبيناً انه يدرس خيار الانسحاب من العملية السياسية برُمتها بعد ان بقي لاكثر من عقد الزمن يدعو لاصلاح العملية السياسية، لافتاً الى ان انحرافها سيؤذي البلد.
وأكد الائتلاف، ان الورقة التي تم تداولها عبر وسائل الاعلام حول اجتماع يوم امس لا تتناسب مع خطورة المرحلة ولا متطلبات الاصلاح السياسي، محذراً من استمرار تسويف المطالب الشعبية وانتهاج المحاصصة والفساد، مشيراً الى انه تبنى طروحات الاصلاح ودعوات المتظاهرين منذ عام 2005 الا ان الحكومات المتعاقبة لم تستجب لتلك المطالبات.
نفى ائتلاف الوطنية في بيان له ،اليوم الثلاثاء، توقيعه على أي ورقة اصلاحية
وذكر الائتلاف في بيانه ، انه تقدم بمقترح اقامة انتخابات مبكرة وسن قانون عادل للانتخابات وتغيير مفوضية الانتخابات ولم يوقع على اي ورقة اصلاحية، مبيناً انه يدرس خيار الانسحاب من العملية السياسية برُمتها بعد ان بقي لاكثر من عقد الزمن يدعو لاصلاح العملية السياسية، لافتاً الى ان انحرافها سيؤذي البلد.
وأكد الائتلاف، ان الورقة التي تم تداولها عبر وسائل الاعلام حول اجتماع يوم امس لا تتناسب مع خطورة المرحلة ولا متطلبات الاصلاح السياسي، محذراً من استمرار تسويف المطالب الشعبية وانتهاج المحاصصة والفساد، مشيراً الى انه تبنى طروحات الاصلاح ودعوات المتظاهرين منذ عام 2005 الا ان الحكومات المتعاقبة لم تستجب لتلك المطالبات.
نفى ائتلاف الوطنية في بيان له ،اليوم الثلاثاء، توقيعه على أي ورقة اصلاحية
وذكر الائتلاف في بيانه ، انه تقدم بمقترح اقامة انتخابات مبكرة وسن قانون عادل للانتخابات وتغيير مفوضية الانتخابات ولم يوقع على اي ورقة اصلاحية، مبيناً انه يدرس خيار الانسحاب من العملية السياسية برُمتها بعد ان بقي لاكثر من عقد الزمن يدعو لاصلاح العملية السياسية، لافتاً الى ان انحرافها سيؤذي البلد.
وأكد الائتلاف، ان الورقة التي تم تداولها عبر وسائل الاعلام حول اجتماع يوم امس لا تتناسب مع خطورة المرحلة ولا متطلبات الاصلاح السياسي، محذراً من استمرار تسويف المطالب الشعبية وانتهاج المحاصصة والفساد، مشيراً الى انه تبنى طروحات الاصلاح ودعوات المتظاهرين منذ عام 2005 الا ان الحكومات المتعاقبة لم تستجب لتلك المطالبات.
التعليقات