نشرت صحيفةُ نيويورك تايمز و موقِعَ (إنتر سيبت) ،اليوم الاثنين، مئاتِ الوثائقِ الاستخبارية تكشفُ تفاصيلَ نفوذِ ايران في العراق.
حيث تُظهِرُ الوثائقُ تجنيدَ طهران لمسؤولينَ عراقيين و تورطَها المباشِر بقضايا تجَسُسية و شؤونٍ داخلية ونزاعاتٍ عسكرية ، كان أحدثَها دخولُ طهران على خطِ الاحتجاجاتِ الشعبية التي إنطلقت في الاول تشرين ، إذ سعَت طهران عبَرَ قائدِ فيلقِ 'قدس' الايراني قاسم سليماني ، الى إقناعِ حليفٍ في البرلمان العراقي لدعمِ رئيسِ الوزراء العراقي عادل عبدالمهدي ضد التظاهرات.
كما تشير الوثائقُ الى أن دعمَ ايران لعبد المهدي يأتي كجزءٍ من حملتِها الطويلة للحفاظِ على العراق كدولةٍ عميلة في مواجهةِ نفوذِ الولاياتِ المتحدة التي غزت العراق في الفين وثلاثة.
نشرت صحيفةُ نيويورك تايمز و موقِعَ (إنتر سيبت) ،اليوم الاثنين، مئاتِ الوثائقِ الاستخبارية تكشفُ تفاصيلَ نفوذِ ايران في العراق.
حيث تُظهِرُ الوثائقُ تجنيدَ طهران لمسؤولينَ عراقيين و تورطَها المباشِر بقضايا تجَسُسية و شؤونٍ داخلية ونزاعاتٍ عسكرية ، كان أحدثَها دخولُ طهران على خطِ الاحتجاجاتِ الشعبية التي إنطلقت في الاول تشرين ، إذ سعَت طهران عبَرَ قائدِ فيلقِ 'قدس' الايراني قاسم سليماني ، الى إقناعِ حليفٍ في البرلمان العراقي لدعمِ رئيسِ الوزراء العراقي عادل عبدالمهدي ضد التظاهرات.
كما تشير الوثائقُ الى أن دعمَ ايران لعبد المهدي يأتي كجزءٍ من حملتِها الطويلة للحفاظِ على العراق كدولةٍ عميلة في مواجهةِ نفوذِ الولاياتِ المتحدة التي غزت العراق في الفين وثلاثة.
نشرت صحيفةُ نيويورك تايمز و موقِعَ (إنتر سيبت) ،اليوم الاثنين، مئاتِ الوثائقِ الاستخبارية تكشفُ تفاصيلَ نفوذِ ايران في العراق.
حيث تُظهِرُ الوثائقُ تجنيدَ طهران لمسؤولينَ عراقيين و تورطَها المباشِر بقضايا تجَسُسية و شؤونٍ داخلية ونزاعاتٍ عسكرية ، كان أحدثَها دخولُ طهران على خطِ الاحتجاجاتِ الشعبية التي إنطلقت في الاول تشرين ، إذ سعَت طهران عبَرَ قائدِ فيلقِ 'قدس' الايراني قاسم سليماني ، الى إقناعِ حليفٍ في البرلمان العراقي لدعمِ رئيسِ الوزراء العراقي عادل عبدالمهدي ضد التظاهرات.
كما تشير الوثائقُ الى أن دعمَ ايران لعبد المهدي يأتي كجزءٍ من حملتِها الطويلة للحفاظِ على العراق كدولةٍ عميلة في مواجهةِ نفوذِ الولاياتِ المتحدة التي غزت العراق في الفين وثلاثة.
التعليقات