تعهدت أكثر من 70 دولة خلال الاجتماع الذي اقيم في مقر منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة في روما ،اليوم السبت، ببذل المزيد من الجهد لخفض كمية الطعام المفقود بسبب سوء التبريد.
ووقعت البلدان على تعهد خلال الاجتماع السنوي لبروتوكول مونتريال، حيث يعمل الوزراء والمسؤولين الحكوميين والخبراء على تنظيم المواد الكيميائية الصناعية المستخدمة في أنظمة التبريد وتكييف الهواء الضارة بطبقة الأوزون.
ويتعرض نحو ثلث الغذاء في العالم إلى الفقد أو الإهدار، والأمل معقود على تطوير أساليب أفضل للحفاظ على برودة الطعام أثناء تخزينه ونقله للحد من النفايات.
ويؤدي سوء التبريد إلى فقدان حوالي 9 في المئة من الأغذية القابلة للتلف في البلدان المتقدمة، وحوالي 23 في المئة في البلدان النامية.
تعهدت أكثر من 70 دولة خلال الاجتماع الذي اقيم في مقر منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة في روما ،اليوم السبت، ببذل المزيد من الجهد لخفض كمية الطعام المفقود بسبب سوء التبريد.
ووقعت البلدان على تعهد خلال الاجتماع السنوي لبروتوكول مونتريال، حيث يعمل الوزراء والمسؤولين الحكوميين والخبراء على تنظيم المواد الكيميائية الصناعية المستخدمة في أنظمة التبريد وتكييف الهواء الضارة بطبقة الأوزون.
ويتعرض نحو ثلث الغذاء في العالم إلى الفقد أو الإهدار، والأمل معقود على تطوير أساليب أفضل للحفاظ على برودة الطعام أثناء تخزينه ونقله للحد من النفايات.
ويؤدي سوء التبريد إلى فقدان حوالي 9 في المئة من الأغذية القابلة للتلف في البلدان المتقدمة، وحوالي 23 في المئة في البلدان النامية.
تعهدت أكثر من 70 دولة خلال الاجتماع الذي اقيم في مقر منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة في روما ،اليوم السبت، ببذل المزيد من الجهد لخفض كمية الطعام المفقود بسبب سوء التبريد.
ووقعت البلدان على تعهد خلال الاجتماع السنوي لبروتوكول مونتريال، حيث يعمل الوزراء والمسؤولين الحكوميين والخبراء على تنظيم المواد الكيميائية الصناعية المستخدمة في أنظمة التبريد وتكييف الهواء الضارة بطبقة الأوزون.
ويتعرض نحو ثلث الغذاء في العالم إلى الفقد أو الإهدار، والأمل معقود على تطوير أساليب أفضل للحفاظ على برودة الطعام أثناء تخزينه ونقله للحد من النفايات.
ويؤدي سوء التبريد إلى فقدان حوالي 9 في المئة من الأغذية القابلة للتلف في البلدان المتقدمة، وحوالي 23 في المئة في البلدان النامية.
التعليقات