قالت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية إن رئيس الوزراء عادل عبد المهدي جهز خطاب استقالته من منصبه ، على خلفية الاحتجاجات الشعبية العارمة في بغداد والمحافظات ، لكن ضغوطا مورست عليه ومنعته من التنحي، وفق مقالة نشرتها الصحيفة تناولت فيها الاوضاع الجارية في العراق.
وأوضحت الصحيفة نقلا عن مسؤولين حكوميين، أن عبد المهدي تخلى عن فكرة الاستقالة بعد ضغوطات من جانب مستشارين ومسؤولين حكوميين مقربين من إيران.
مضيفة أن طهران تنظر الى الحكومة الحالية كحكومة ، وتعتقد انها نجحت لأول مرة بالسيطرة على مراكز صنع القرار ، ولا تريد ان تفقد ذلك بسهولة ، على حد تعبير الصحيفة.
قالت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية إن رئيس الوزراء عادل عبد المهدي جهز خطاب استقالته من منصبه ، على خلفية الاحتجاجات الشعبية العارمة في بغداد والمحافظات ، لكن ضغوطا مورست عليه ومنعته من التنحي، وفق مقالة نشرتها الصحيفة تناولت فيها الاوضاع الجارية في العراق.
وأوضحت الصحيفة نقلا عن مسؤولين حكوميين، أن عبد المهدي تخلى عن فكرة الاستقالة بعد ضغوطات من جانب مستشارين ومسؤولين حكوميين مقربين من إيران.
مضيفة أن طهران تنظر الى الحكومة الحالية كحكومة ، وتعتقد انها نجحت لأول مرة بالسيطرة على مراكز صنع القرار ، ولا تريد ان تفقد ذلك بسهولة ، على حد تعبير الصحيفة.
قالت صحيفة واشنطن بوست الأمريكية إن رئيس الوزراء عادل عبد المهدي جهز خطاب استقالته من منصبه ، على خلفية الاحتجاجات الشعبية العارمة في بغداد والمحافظات ، لكن ضغوطا مورست عليه ومنعته من التنحي، وفق مقالة نشرتها الصحيفة تناولت فيها الاوضاع الجارية في العراق.
وأوضحت الصحيفة نقلا عن مسؤولين حكوميين، أن عبد المهدي تخلى عن فكرة الاستقالة بعد ضغوطات من جانب مستشارين ومسؤولين حكوميين مقربين من إيران.
مضيفة أن طهران تنظر الى الحكومة الحالية كحكومة ، وتعتقد انها نجحت لأول مرة بالسيطرة على مراكز صنع القرار ، ولا تريد ان تفقد ذلك بسهولة ، على حد تعبير الصحيفة.
التعليقات