كشفت تقارير صحفية ، اليوم السبت، عزم الحكومة العراقية تنويع منافذ تصدير النفط ، عبر مد انبوب نفطي جديد باتجاهِ سوريا وبدفع من ايران لتعويضِ الحكومة السورية عن نقص الطاقة في ظل العقوبات المفروضة على طهران .
وقال موقع المونيتور الاميركي في تقرير له، إن' رئيس الوزراء عادل عبد المهدي أكد في مؤتمر صحفي سابق دراسةَ خيارات التصدير عبر الأراضي السورية '؛ مبرراً ذلك ، بالتخوف من التوترات في مضيق هرمز ، وآثارِها المحتملة على الاقتصاد'،
وأوضح التقرير، أن 'وزارةَ النفط العراقية أرجعت اسباب المشروع ، الى سعي العراق لزيادة منافذ التصدير'، مؤكداً أن 'التبرير الذي أطلقته الوزارة يتنافى تماماً مع ما صرح به عبد المهدي حول التوترات في المنطقة'.
كشفت تقارير صحفية ، اليوم السبت، عزم الحكومة العراقية تنويع منافذ تصدير النفط ، عبر مد انبوب نفطي جديد باتجاهِ سوريا وبدفع من ايران لتعويضِ الحكومة السورية عن نقص الطاقة في ظل العقوبات المفروضة على طهران .
وقال موقع المونيتور الاميركي في تقرير له، إن' رئيس الوزراء عادل عبد المهدي أكد في مؤتمر صحفي سابق دراسةَ خيارات التصدير عبر الأراضي السورية '؛ مبرراً ذلك ، بالتخوف من التوترات في مضيق هرمز ، وآثارِها المحتملة على الاقتصاد'،
وأوضح التقرير، أن 'وزارةَ النفط العراقية أرجعت اسباب المشروع ، الى سعي العراق لزيادة منافذ التصدير'، مؤكداً أن 'التبرير الذي أطلقته الوزارة يتنافى تماماً مع ما صرح به عبد المهدي حول التوترات في المنطقة'.
كشفت تقارير صحفية ، اليوم السبت، عزم الحكومة العراقية تنويع منافذ تصدير النفط ، عبر مد انبوب نفطي جديد باتجاهِ سوريا وبدفع من ايران لتعويضِ الحكومة السورية عن نقص الطاقة في ظل العقوبات المفروضة على طهران .
وقال موقع المونيتور الاميركي في تقرير له، إن' رئيس الوزراء عادل عبد المهدي أكد في مؤتمر صحفي سابق دراسةَ خيارات التصدير عبر الأراضي السورية '؛ مبرراً ذلك ، بالتخوف من التوترات في مضيق هرمز ، وآثارِها المحتملة على الاقتصاد'،
وأوضح التقرير، أن 'وزارةَ النفط العراقية أرجعت اسباب المشروع ، الى سعي العراق لزيادة منافذ التصدير'، مؤكداً أن 'التبرير الذي أطلقته الوزارة يتنافى تماماً مع ما صرح به عبد المهدي حول التوترات في المنطقة'.
التعليقات