أعلن أمين مجلس الأمن القومي الإيراني، علي شمخاني، أن بلاده ستنفذ المرحلة الثانية من تقليص تعهداتها النووية اعتبارا من السابع من تموز المقبل.
وأوضح شمخاني، أن المرحلة الثانية ستتضمن توقيف الالتزام ببندين آخرين من الاتفاق النووي، وهي تشمل رفع مستوى تخصيب اليورانيوم، وتفعيل مفاعل أراك النووي، معتبرا أن الدول الأوروبية تمارس ضغوطاً لإرغام إيران على الاستمرار في تنفيذ التزامات الاتفاق بدون تنفيذ سائر الأطراف بالتزاماتها المتبادلة.
هذا وتنتهي في السابع من تموز مهلة الستين يوماً، التي منحتها إيران لشركاء الاتفاق النووي لتنفيذ مطالبها المتمثلة في تسهيل بيع نفطها ومعاملاتها المالية، قبل أن تنتقل هي إلى المرحلة الثانية من تقليص التعهدات.
أعلن أمين مجلس الأمن القومي الإيراني، علي شمخاني، أن بلاده ستنفذ المرحلة الثانية من تقليص تعهداتها النووية اعتبارا من السابع من تموز المقبل.
وأوضح شمخاني، أن المرحلة الثانية ستتضمن توقيف الالتزام ببندين آخرين من الاتفاق النووي، وهي تشمل رفع مستوى تخصيب اليورانيوم، وتفعيل مفاعل أراك النووي، معتبرا أن الدول الأوروبية تمارس ضغوطاً لإرغام إيران على الاستمرار في تنفيذ التزامات الاتفاق بدون تنفيذ سائر الأطراف بالتزاماتها المتبادلة.
هذا وتنتهي في السابع من تموز مهلة الستين يوماً، التي منحتها إيران لشركاء الاتفاق النووي لتنفيذ مطالبها المتمثلة في تسهيل بيع نفطها ومعاملاتها المالية، قبل أن تنتقل هي إلى المرحلة الثانية من تقليص التعهدات.
أعلن أمين مجلس الأمن القومي الإيراني، علي شمخاني، أن بلاده ستنفذ المرحلة الثانية من تقليص تعهداتها النووية اعتبارا من السابع من تموز المقبل.
وأوضح شمخاني، أن المرحلة الثانية ستتضمن توقيف الالتزام ببندين آخرين من الاتفاق النووي، وهي تشمل رفع مستوى تخصيب اليورانيوم، وتفعيل مفاعل أراك النووي، معتبرا أن الدول الأوروبية تمارس ضغوطاً لإرغام إيران على الاستمرار في تنفيذ التزامات الاتفاق بدون تنفيذ سائر الأطراف بالتزاماتها المتبادلة.
هذا وتنتهي في السابع من تموز مهلة الستين يوماً، التي منحتها إيران لشركاء الاتفاق النووي لتنفيذ مطالبها المتمثلة في تسهيل بيع نفطها ومعاملاتها المالية، قبل أن تنتقل هي إلى المرحلة الثانية من تقليص التعهدات.
التعليقات