كشف رئيس الوزراء عادل عبدالمهدي، اليوم الثلاثاء، عن قرب استعادة 15 ألف قطعة أثرية من الولايات المتحدة الأمريكية.
وقال عبد المهدي خلال زيارته الى المتحف الوطني ، إن 'العراق كان وسيبقى مركزاً حضارياً وتاريخاً ويجب أن نستفيد من هذا الإرث الكبير لبناء حاضر البلد ومستقبله'،
وأضاف، أن ' المتحف العراقي مدرسة معرفية وانسانية عظيمة توثق شتى الأنشطة والعلوم والفنون الانسانية والآثار من مختلف العصور القديمة التي تعود الى ماقبل الميلاد والحديثة والمعاصرة والاسلامية والتي لايوجد مثيل لها في كل متاحف العالم'، مبيناً 'قرب استعادة {15} الف قطعة أثرية من الولايات المتحدة'،
ودعا عبد المهدي الى، 'لفت انظار الرأي العام الى المتحف العراقي والتشجيع على زيارته والتعرف على محتواه الانساني والحضاري'.
كشف رئيس الوزراء عادل عبدالمهدي، اليوم الثلاثاء، عن قرب استعادة 15 ألف قطعة أثرية من الولايات المتحدة الأمريكية.
وقال عبد المهدي خلال زيارته الى المتحف الوطني ، إن 'العراق كان وسيبقى مركزاً حضارياً وتاريخاً ويجب أن نستفيد من هذا الإرث الكبير لبناء حاضر البلد ومستقبله'،
وأضاف، أن ' المتحف العراقي مدرسة معرفية وانسانية عظيمة توثق شتى الأنشطة والعلوم والفنون الانسانية والآثار من مختلف العصور القديمة التي تعود الى ماقبل الميلاد والحديثة والمعاصرة والاسلامية والتي لايوجد مثيل لها في كل متاحف العالم'، مبيناً 'قرب استعادة {15} الف قطعة أثرية من الولايات المتحدة'،
ودعا عبد المهدي الى، 'لفت انظار الرأي العام الى المتحف العراقي والتشجيع على زيارته والتعرف على محتواه الانساني والحضاري'.
كشف رئيس الوزراء عادل عبدالمهدي، اليوم الثلاثاء، عن قرب استعادة 15 ألف قطعة أثرية من الولايات المتحدة الأمريكية.
وقال عبد المهدي خلال زيارته الى المتحف الوطني ، إن 'العراق كان وسيبقى مركزاً حضارياً وتاريخاً ويجب أن نستفيد من هذا الإرث الكبير لبناء حاضر البلد ومستقبله'،
وأضاف، أن ' المتحف العراقي مدرسة معرفية وانسانية عظيمة توثق شتى الأنشطة والعلوم والفنون الانسانية والآثار من مختلف العصور القديمة التي تعود الى ماقبل الميلاد والحديثة والمعاصرة والاسلامية والتي لايوجد مثيل لها في كل متاحف العالم'، مبيناً 'قرب استعادة {15} الف قطعة أثرية من الولايات المتحدة'،
ودعا عبد المهدي الى، 'لفت انظار الرأي العام الى المتحف العراقي والتشجيع على زيارته والتعرف على محتواه الانساني والحضاري'.
التعليقات