اكد المحلل السياسي حمزة مصطفى خلال حديثه لـ'دجلة'، اليوم الثلاثاء، مايحصل حاليا بين واشنطن وطهران يذكرنا بسيناريوهات ماحصل بين الولايات المتحدة والعراق في عامي 1991 و 2003، مبينا ان الحديث عن ارسال 120 الف جندي امريكي الى المنطقة قد غير الاحاديث التي اثيرت ان ما يحصل لا يتعدى ارسال رسائل تهديد من ادارة ترامب الى النظام الايراني.
ورأى مصطفى ان مايحصل من ارسال للتعزيزات العسكرية يتعدى مسألة الجلوس الى طاولة واحدة لاجل الوصول الى اتفاق افضل بين ايران والولايات المتحدة، مبينا ان حجم التعزيزات العسكرية ينذر بوجود ضربة عسكرية شاملة قد تتعرض لها ايران في اي وقت، خصوصا وان مايحصل يؤكد ان الادارة الامريكية ترسل رسائل مزدوجة بين حسن النية تتعلق بالتفاوض وبين الشروع بضربة عسكرية موجهة للنظام الايراني.
وبين مصطفى ان ترامب رأى ان الجانب الايراني لن يتفاوض الامر الذي دفعه الى زيادة التحشيد العسكري في المنطقة، خصوصا مع التصاعد الذي حصل في المنطقة بعد اعتداءات الفجيرة والسعودية، وبين مصطفى ان موقف العراق حاليا محرج خصوصا وانه بحاجة الى الولايات المتحدة في الوقت الحالي.
وبشأن الوضع في عموم المنطقة فان هناك قلق من خطورة المواجهة العسكرية التي قد تطال دول عدة في حال وقوع ضربة عسكرية امريكية ضد ايران ونظامها، كما بين مصطفى ان العقوبات الاقتصادية المفروضة على ايران قد اثرت بشكل كبير على الداخل الايراني الامر الذي ادى الى اضعافها خصوصا بعد فرض العقوبات الاخيرة المتعلقة بتصفير صادرات طهران النفطية، قائلا 'لايمكن مقارنة الحصار الاقتصادي على العراق مع مايحصل مع ايران الان'.
اكد المحلل السياسي حمزة مصطفى خلال حديثه لـ'دجلة'، اليوم الثلاثاء، مايحصل حاليا بين واشنطن وطهران يذكرنا بسيناريوهات ماحصل بين الولايات المتحدة والعراق في عامي 1991 و 2003، مبينا ان الحديث عن ارسال 120 الف جندي امريكي الى المنطقة قد غير الاحاديث التي اثيرت ان ما يحصل لا يتعدى ارسال رسائل تهديد من ادارة ترامب الى النظام الايراني.
ورأى مصطفى ان مايحصل من ارسال للتعزيزات العسكرية يتعدى مسألة الجلوس الى طاولة واحدة لاجل الوصول الى اتفاق افضل بين ايران والولايات المتحدة، مبينا ان حجم التعزيزات العسكرية ينذر بوجود ضربة عسكرية شاملة قد تتعرض لها ايران في اي وقت، خصوصا وان مايحصل يؤكد ان الادارة الامريكية ترسل رسائل مزدوجة بين حسن النية تتعلق بالتفاوض وبين الشروع بضربة عسكرية موجهة للنظام الايراني.
وبين مصطفى ان ترامب رأى ان الجانب الايراني لن يتفاوض الامر الذي دفعه الى زيادة التحشيد العسكري في المنطقة، خصوصا مع التصاعد الذي حصل في المنطقة بعد اعتداءات الفجيرة والسعودية، وبين مصطفى ان موقف العراق حاليا محرج خصوصا وانه بحاجة الى الولايات المتحدة في الوقت الحالي.
وبشأن الوضع في عموم المنطقة فان هناك قلق من خطورة المواجهة العسكرية التي قد تطال دول عدة في حال وقوع ضربة عسكرية امريكية ضد ايران ونظامها، كما بين مصطفى ان العقوبات الاقتصادية المفروضة على ايران قد اثرت بشكل كبير على الداخل الايراني الامر الذي ادى الى اضعافها خصوصا بعد فرض العقوبات الاخيرة المتعلقة بتصفير صادرات طهران النفطية، قائلا 'لايمكن مقارنة الحصار الاقتصادي على العراق مع مايحصل مع ايران الان'.
اكد المحلل السياسي حمزة مصطفى خلال حديثه لـ'دجلة'، اليوم الثلاثاء، مايحصل حاليا بين واشنطن وطهران يذكرنا بسيناريوهات ماحصل بين الولايات المتحدة والعراق في عامي 1991 و 2003، مبينا ان الحديث عن ارسال 120 الف جندي امريكي الى المنطقة قد غير الاحاديث التي اثيرت ان ما يحصل لا يتعدى ارسال رسائل تهديد من ادارة ترامب الى النظام الايراني.
ورأى مصطفى ان مايحصل من ارسال للتعزيزات العسكرية يتعدى مسألة الجلوس الى طاولة واحدة لاجل الوصول الى اتفاق افضل بين ايران والولايات المتحدة، مبينا ان حجم التعزيزات العسكرية ينذر بوجود ضربة عسكرية شاملة قد تتعرض لها ايران في اي وقت، خصوصا وان مايحصل يؤكد ان الادارة الامريكية ترسل رسائل مزدوجة بين حسن النية تتعلق بالتفاوض وبين الشروع بضربة عسكرية موجهة للنظام الايراني.
وبين مصطفى ان ترامب رأى ان الجانب الايراني لن يتفاوض الامر الذي دفعه الى زيادة التحشيد العسكري في المنطقة، خصوصا مع التصاعد الذي حصل في المنطقة بعد اعتداءات الفجيرة والسعودية، وبين مصطفى ان موقف العراق حاليا محرج خصوصا وانه بحاجة الى الولايات المتحدة في الوقت الحالي.
وبشأن الوضع في عموم المنطقة فان هناك قلق من خطورة المواجهة العسكرية التي قد تطال دول عدة في حال وقوع ضربة عسكرية امريكية ضد ايران ونظامها، كما بين مصطفى ان العقوبات الاقتصادية المفروضة على ايران قد اثرت بشكل كبير على الداخل الايراني الامر الذي ادى الى اضعافها خصوصا بعد فرض العقوبات الاخيرة المتعلقة بتصفير صادرات طهران النفطية، قائلا 'لايمكن مقارنة الحصار الاقتصادي على العراق مع مايحصل مع ايران الان'.
التعليقات