أعلن المجلس العسكري في السودان، تعيين الفريق أبو بكر مصطفى، رئيساً لجهاز المخابرات والأمن الوطني بعد استقالة رئيسه السابق، وإعفاء رئيس بعثة السودان في واشنطن.
كما أعلن المجلس، أنه يؤيد تولي شخصية مستقلة رئاسة الحكومة المقبلة، طالبا من القوى السياسية تقديم مقترحات ورؤى حول المرحلة المقبلة خلال فترة أقصاها سبعة أيام تشتمل على شروط ومواصفات رئيس مجلس الوزراء وشروطهم حول الحكومة المدنية.
بدورها واصلت قوى إعلان الحرية والتغيير، مطالباتها بتسليم السلطة فورا إلى حكومة انتقالية مدنية تحت حماية الجيش،وحل المؤتمر الوطني وجهاز الأمن والدفاع الشعبي، وإعادة هيكلة المؤسسات العدلية وإصلاح المؤسسات الاقتصادية .
أعلن المجلس العسكري في السودان، تعيين الفريق أبو بكر مصطفى، رئيساً لجهاز المخابرات والأمن الوطني بعد استقالة رئيسه السابق، وإعفاء رئيس بعثة السودان في واشنطن.
كما أعلن المجلس، أنه يؤيد تولي شخصية مستقلة رئاسة الحكومة المقبلة، طالبا من القوى السياسية تقديم مقترحات ورؤى حول المرحلة المقبلة خلال فترة أقصاها سبعة أيام تشتمل على شروط ومواصفات رئيس مجلس الوزراء وشروطهم حول الحكومة المدنية.
بدورها واصلت قوى إعلان الحرية والتغيير، مطالباتها بتسليم السلطة فورا إلى حكومة انتقالية مدنية تحت حماية الجيش،وحل المؤتمر الوطني وجهاز الأمن والدفاع الشعبي، وإعادة هيكلة المؤسسات العدلية وإصلاح المؤسسات الاقتصادية .
أعلن المجلس العسكري في السودان، تعيين الفريق أبو بكر مصطفى، رئيساً لجهاز المخابرات والأمن الوطني بعد استقالة رئيسه السابق، وإعفاء رئيس بعثة السودان في واشنطن.
كما أعلن المجلس، أنه يؤيد تولي شخصية مستقلة رئاسة الحكومة المقبلة، طالبا من القوى السياسية تقديم مقترحات ورؤى حول المرحلة المقبلة خلال فترة أقصاها سبعة أيام تشتمل على شروط ومواصفات رئيس مجلس الوزراء وشروطهم حول الحكومة المدنية.
بدورها واصلت قوى إعلان الحرية والتغيير، مطالباتها بتسليم السلطة فورا إلى حكومة انتقالية مدنية تحت حماية الجيش،وحل المؤتمر الوطني وجهاز الأمن والدفاع الشعبي، وإعادة هيكلة المؤسسات العدلية وإصلاح المؤسسات الاقتصادية .
التعليقات