تغذية العلاقات الإيجابية مع الصغار، وإنشاء الروابط الوثيقة بين البالغين والأطفال تعتمد على حركات وإيماءات بسيطة كابتسامة فخر أو عبارة تطمين، أو بعض الاهتمام أو عناق. ورغم أن هذه التصرفات لا تكلف شيئا فإنها ذات قيمة مهمة.
ولا يجوز أبدا التقليل من أهمية العلاقات الإيجابية بحياة الأطفال ليحصلوا على القوة الداخلية التي يحتاجونها للتغلب على المشاكل وتحديات الحياة، من خلال العلاقات الحميمة التي تربطهم بالبالغين، على غرار الوالدين والمعلمين والمدربين، كما تؤكد الكاتبة سيغن ويتسن في تقرير نشرته مجلة 'سايكولوجي توداي' الأمريكية.
وتساهم العلاقات المبنية على الرعاية والتماسك في تقديم الدعم الذي يحتاجه الأطفال لإحداث تغييرات دائمة على سلوكهم. فعندما يدرك الطفل أن البالغين المحيطين به يهتمون حقا لراحته وتجاربه، يصبح أكثر انفتاحا وأكثر استعدادا لمشاركتهم ما يحدث في حياته.
تغذية العلاقات الإيجابية مع الصغار، وإنشاء الروابط الوثيقة بين البالغين والأطفال تعتمد على حركات وإيماءات بسيطة كابتسامة فخر أو عبارة تطمين، أو بعض الاهتمام أو عناق. ورغم أن هذه التصرفات لا تكلف شيئا فإنها ذات قيمة مهمة.
ولا يجوز أبدا التقليل من أهمية العلاقات الإيجابية بحياة الأطفال ليحصلوا على القوة الداخلية التي يحتاجونها للتغلب على المشاكل وتحديات الحياة، من خلال العلاقات الحميمة التي تربطهم بالبالغين، على غرار الوالدين والمعلمين والمدربين، كما تؤكد الكاتبة سيغن ويتسن في تقرير نشرته مجلة 'سايكولوجي توداي' الأمريكية.
وتساهم العلاقات المبنية على الرعاية والتماسك في تقديم الدعم الذي يحتاجه الأطفال لإحداث تغييرات دائمة على سلوكهم. فعندما يدرك الطفل أن البالغين المحيطين به يهتمون حقا لراحته وتجاربه، يصبح أكثر انفتاحا وأكثر استعدادا لمشاركتهم ما يحدث في حياته.
تغذية العلاقات الإيجابية مع الصغار، وإنشاء الروابط الوثيقة بين البالغين والأطفال تعتمد على حركات وإيماءات بسيطة كابتسامة فخر أو عبارة تطمين، أو بعض الاهتمام أو عناق. ورغم أن هذه التصرفات لا تكلف شيئا فإنها ذات قيمة مهمة.
ولا يجوز أبدا التقليل من أهمية العلاقات الإيجابية بحياة الأطفال ليحصلوا على القوة الداخلية التي يحتاجونها للتغلب على المشاكل وتحديات الحياة، من خلال العلاقات الحميمة التي تربطهم بالبالغين، على غرار الوالدين والمعلمين والمدربين، كما تؤكد الكاتبة سيغن ويتسن في تقرير نشرته مجلة 'سايكولوجي توداي' الأمريكية.
وتساهم العلاقات المبنية على الرعاية والتماسك في تقديم الدعم الذي يحتاجه الأطفال لإحداث تغييرات دائمة على سلوكهم. فعندما يدرك الطفل أن البالغين المحيطين به يهتمون حقا لراحته وتجاربه، يصبح أكثر انفتاحا وأكثر استعدادا لمشاركتهم ما يحدث في حياته.
التعليقات