أبدى عضو المفوضية العليا لحقوق الانسان زيدان خلف العطواني قلق المفوضية الشديد من تنامي الأفكار الهدامة بين اوساط الشباب نتيجة انتشار التكنولوجيا الحديثة ومواقع التواصل الاجتماعي بين أوساط الشباب العراقي دون استئذان ومن اوسع الابواب .
وقال العطواني ان ما وردنا عن حصول حالة انتحار لدى احد الشباب في محافظة بابل نتيجة تأثره بفعل لعبة منتشرة عبر الانترنت تدعى ( لعبة الببجي) وهو بعمر سبعة عشر سنة وحسب ادعاء ذويه يعتبر ناقوس خطر لما وصل اليه ابنائنا من تأثر بأفكار هدامه للعقول والدين بالشكل الذي دفعهم للانتحار او التصرف بتصرفات خارجة عن المألوف مع المجتمع .
وطالب العطواني الجهات ذات العلاقة باعداد الدراسات وتحديد المسببات لمثل هذه الحالات التي قد تؤدي بالضرر على الشباب العراقي وايجاد الحلول المناسبة كما دعا العائلة العراقية بزيادة المراقبة على اولادهم وتوفير البدائل لهم بدل الانشغال التام بمواقع التواصل والالعاب التي تسبب الضرر وابعادهم عن المقاهي والكافيهات التي سبق وان وثقت المفوضية ولاكثر من مناسبة انها اماكن تفتقر الى الرقابة الامنية والصحية وبحاجة الى قوانين مستعجلة تنظم عملها وتوزيعها الجغرافي .
أبدى عضو المفوضية العليا لحقوق الانسان زيدان خلف العطواني قلق المفوضية الشديد من تنامي الأفكار الهدامة بين اوساط الشباب نتيجة انتشار التكنولوجيا الحديثة ومواقع التواصل الاجتماعي بين أوساط الشباب العراقي دون استئذان ومن اوسع الابواب .
وقال العطواني ان ما وردنا عن حصول حالة انتحار لدى احد الشباب في محافظة بابل نتيجة تأثره بفعل لعبة منتشرة عبر الانترنت تدعى ( لعبة الببجي) وهو بعمر سبعة عشر سنة وحسب ادعاء ذويه يعتبر ناقوس خطر لما وصل اليه ابنائنا من تأثر بأفكار هدامه للعقول والدين بالشكل الذي دفعهم للانتحار او التصرف بتصرفات خارجة عن المألوف مع المجتمع .
وطالب العطواني الجهات ذات العلاقة باعداد الدراسات وتحديد المسببات لمثل هذه الحالات التي قد تؤدي بالضرر على الشباب العراقي وايجاد الحلول المناسبة كما دعا العائلة العراقية بزيادة المراقبة على اولادهم وتوفير البدائل لهم بدل الانشغال التام بمواقع التواصل والالعاب التي تسبب الضرر وابعادهم عن المقاهي والكافيهات التي سبق وان وثقت المفوضية ولاكثر من مناسبة انها اماكن تفتقر الى الرقابة الامنية والصحية وبحاجة الى قوانين مستعجلة تنظم عملها وتوزيعها الجغرافي .
أبدى عضو المفوضية العليا لحقوق الانسان زيدان خلف العطواني قلق المفوضية الشديد من تنامي الأفكار الهدامة بين اوساط الشباب نتيجة انتشار التكنولوجيا الحديثة ومواقع التواصل الاجتماعي بين أوساط الشباب العراقي دون استئذان ومن اوسع الابواب .
وقال العطواني ان ما وردنا عن حصول حالة انتحار لدى احد الشباب في محافظة بابل نتيجة تأثره بفعل لعبة منتشرة عبر الانترنت تدعى ( لعبة الببجي) وهو بعمر سبعة عشر سنة وحسب ادعاء ذويه يعتبر ناقوس خطر لما وصل اليه ابنائنا من تأثر بأفكار هدامه للعقول والدين بالشكل الذي دفعهم للانتحار او التصرف بتصرفات خارجة عن المألوف مع المجتمع .
وطالب العطواني الجهات ذات العلاقة باعداد الدراسات وتحديد المسببات لمثل هذه الحالات التي قد تؤدي بالضرر على الشباب العراقي وايجاد الحلول المناسبة كما دعا العائلة العراقية بزيادة المراقبة على اولادهم وتوفير البدائل لهم بدل الانشغال التام بمواقع التواصل والالعاب التي تسبب الضرر وابعادهم عن المقاهي والكافيهات التي سبق وان وثقت المفوضية ولاكثر من مناسبة انها اماكن تفتقر الى الرقابة الامنية والصحية وبحاجة الى قوانين مستعجلة تنظم عملها وتوزيعها الجغرافي .
التعليقات