كشفت مصادر أمنية أن رئيس الوزراء عادل عبد المهدي وجه بالغاء عملية عسكرية عراقية داخل سوريا كان من المقرر انطلاقها بتاريخ الحادي والعشرين من الشهر الجاري.
المصادر بينت، أنه ورغم تحشيد العراق للعملية لمدة أسبوعين في غرب الأنبار ونينوى، تقرر الغاء العمليات نتيجة اعتراض قادة عسكريين، الذين رأوا عدم الحاجة لزج العراق في معارك قد تعود بالنفع على دول أخرى وتضر بمصالحه.
كما أوضحت، أن العملية كانت تهدف لسيطرة القوات العراقية على أجزاء واسعة من الأراضي في شرق وشمال سوريا وصولال الى مدينة دير الزور.
كشفت مصادر أمنية أن رئيس الوزراء عادل عبد المهدي وجه بالغاء عملية عسكرية عراقية داخل سوريا كان من المقرر انطلاقها بتاريخ الحادي والعشرين من الشهر الجاري.
المصادر بينت، أنه ورغم تحشيد العراق للعملية لمدة أسبوعين في غرب الأنبار ونينوى، تقرر الغاء العمليات نتيجة اعتراض قادة عسكريين، الذين رأوا عدم الحاجة لزج العراق في معارك قد تعود بالنفع على دول أخرى وتضر بمصالحه.
كما أوضحت، أن العملية كانت تهدف لسيطرة القوات العراقية على أجزاء واسعة من الأراضي في شرق وشمال سوريا وصولال الى مدينة دير الزور.
كشفت مصادر أمنية أن رئيس الوزراء عادل عبد المهدي وجه بالغاء عملية عسكرية عراقية داخل سوريا كان من المقرر انطلاقها بتاريخ الحادي والعشرين من الشهر الجاري.
المصادر بينت، أنه ورغم تحشيد العراق للعملية لمدة أسبوعين في غرب الأنبار ونينوى، تقرر الغاء العمليات نتيجة اعتراض قادة عسكريين، الذين رأوا عدم الحاجة لزج العراق في معارك قد تعود بالنفع على دول أخرى وتضر بمصالحه.
كما أوضحت، أن العملية كانت تهدف لسيطرة القوات العراقية على أجزاء واسعة من الأراضي في شرق وشمال سوريا وصولال الى مدينة دير الزور.
التعليقات