فتحت (دجلة) ، اليوم السبت ، ملف تغييب معالم بغداد الاثرية بدافع الجشع ،، فبعد هدم وتحويل منزل ساسون حسقيل ، اول وزير مالية عراقي الى مرآب للسيارات ، وازمة ثانويتي العقيدة للبنات وكلية بغداد ،، جاء الدور على كنيسة مريم العذراء ،،
فمصير مجهول يلف ما تبقى من بناية الكنيسة للسريان الكاثوليك ، في منطقة الشورجة وسط العاصمة بغداد ؛ وسط احاديث عن هدمها ، وتحويلها الى مول تجاري.
فتحت (دجلة) ، اليوم السبت ، ملف تغييب معالم بغداد الاثرية بدافع الجشع ،، فبعد هدم وتحويل منزل ساسون حسقيل ، اول وزير مالية عراقي الى مرآب للسيارات ، وازمة ثانويتي العقيدة للبنات وكلية بغداد ،، جاء الدور على كنيسة مريم العذراء ،،
فمصير مجهول يلف ما تبقى من بناية الكنيسة للسريان الكاثوليك ، في منطقة الشورجة وسط العاصمة بغداد ؛ وسط احاديث عن هدمها ، وتحويلها الى مول تجاري.
فتحت (دجلة) ، اليوم السبت ، ملف تغييب معالم بغداد الاثرية بدافع الجشع ،، فبعد هدم وتحويل منزل ساسون حسقيل ، اول وزير مالية عراقي الى مرآب للسيارات ، وازمة ثانويتي العقيدة للبنات وكلية بغداد ،، جاء الدور على كنيسة مريم العذراء ،،
فمصير مجهول يلف ما تبقى من بناية الكنيسة للسريان الكاثوليك ، في منطقة الشورجة وسط العاصمة بغداد ؛ وسط احاديث عن هدمها ، وتحويلها الى مول تجاري.
التعليقات