فشلت الدول الداعمة للأطراف الرئيسية في الحرب السورية، وهي روسيا وإيران وتركيا، في الاتفاق على تشكيل اللجنة الدستورية السورية لكنها دعت لعقد اجتماع اللجنة في أوائل العام المقبل تمهيدا لإطلاق عملية سلام قابلة للتطبيق.
وبحسب بيان مشترك لوزراء خارجية الدول الثلاث ومبعوث الأمم المتحدة الخاص ستيفان دي ميستورا، فإن استمرار الخلاف على قوائم المرشحين ما زال قائما .
هذا وقال وزير الخارجية التركي مولود أوغلو، إن الدول الثلاث ناقشت الأسماء المرشحة لعضوية اللجنة، فيما أكد دي ميستورا أنه ينبغي عمل المزيد من الجهود الماراثونية لضمان التوصل إلى لجنة دستورية موثوقة تمثل كل الأطراف السورية.
فشلت الدول الداعمة للأطراف الرئيسية في الحرب السورية، وهي روسيا وإيران وتركيا، في الاتفاق على تشكيل اللجنة الدستورية السورية لكنها دعت لعقد اجتماع اللجنة في أوائل العام المقبل تمهيدا لإطلاق عملية سلام قابلة للتطبيق.
وبحسب بيان مشترك لوزراء خارجية الدول الثلاث ومبعوث الأمم المتحدة الخاص ستيفان دي ميستورا، فإن استمرار الخلاف على قوائم المرشحين ما زال قائما .
هذا وقال وزير الخارجية التركي مولود أوغلو، إن الدول الثلاث ناقشت الأسماء المرشحة لعضوية اللجنة، فيما أكد دي ميستورا أنه ينبغي عمل المزيد من الجهود الماراثونية لضمان التوصل إلى لجنة دستورية موثوقة تمثل كل الأطراف السورية.
فشلت الدول الداعمة للأطراف الرئيسية في الحرب السورية، وهي روسيا وإيران وتركيا، في الاتفاق على تشكيل اللجنة الدستورية السورية لكنها دعت لعقد اجتماع اللجنة في أوائل العام المقبل تمهيدا لإطلاق عملية سلام قابلة للتطبيق.
وبحسب بيان مشترك لوزراء خارجية الدول الثلاث ومبعوث الأمم المتحدة الخاص ستيفان دي ميستورا، فإن استمرار الخلاف على قوائم المرشحين ما زال قائما .
هذا وقال وزير الخارجية التركي مولود أوغلو، إن الدول الثلاث ناقشت الأسماء المرشحة لعضوية اللجنة، فيما أكد دي ميستورا أنه ينبغي عمل المزيد من الجهود الماراثونية لضمان التوصل إلى لجنة دستورية موثوقة تمثل كل الأطراف السورية.
التعليقات