رأى النائب عن كتلة المحور الوطني، يحيى المحمدي، أن الكتل السياسية عجزت عن حل الخلافات فيما بينها حول ما تبقى من الحقائب الوزارية الشاغرة، محذراً من أن تؤول الأمور إلى فرض الإرادات في نهاية المطاف.
المحمدي أوضح أن أسباب الاعتراض على بعض مرشحي الوزارات الشاغرة تتراوح ما بين 'شخصية' و'مهنية' وأخرى 'بحسب الاستحقاقات'، لافتاً إلى أن تحالف المحور الوطني 'يبحث بقوة عن الحلول ويبادر للتوسط بين جميع الأطراف لحل الخلافات'.
وشدد المحمدي، على أن مرشح وزارة الدفاع، فيصل الجربا، ليس مرشح تحالف المحور الوطني، مؤكداً على أن التحالف قدم عدة أسماء لشغل المنصب تاركاً الخيار لرئيس الوزراء لاختيار من يراه مناسباً.
رأى النائب عن كتلة المحور الوطني، يحيى المحمدي، أن الكتل السياسية عجزت عن حل الخلافات فيما بينها حول ما تبقى من الحقائب الوزارية الشاغرة، محذراً من أن تؤول الأمور إلى فرض الإرادات في نهاية المطاف.
المحمدي أوضح أن أسباب الاعتراض على بعض مرشحي الوزارات الشاغرة تتراوح ما بين 'شخصية' و'مهنية' وأخرى 'بحسب الاستحقاقات'، لافتاً إلى أن تحالف المحور الوطني 'يبحث بقوة عن الحلول ويبادر للتوسط بين جميع الأطراف لحل الخلافات'.
وشدد المحمدي، على أن مرشح وزارة الدفاع، فيصل الجربا، ليس مرشح تحالف المحور الوطني، مؤكداً على أن التحالف قدم عدة أسماء لشغل المنصب تاركاً الخيار لرئيس الوزراء لاختيار من يراه مناسباً.
رأى النائب عن كتلة المحور الوطني، يحيى المحمدي، أن الكتل السياسية عجزت عن حل الخلافات فيما بينها حول ما تبقى من الحقائب الوزارية الشاغرة، محذراً من أن تؤول الأمور إلى فرض الإرادات في نهاية المطاف.
المحمدي أوضح أن أسباب الاعتراض على بعض مرشحي الوزارات الشاغرة تتراوح ما بين 'شخصية' و'مهنية' وأخرى 'بحسب الاستحقاقات'، لافتاً إلى أن تحالف المحور الوطني 'يبحث بقوة عن الحلول ويبادر للتوسط بين جميع الأطراف لحل الخلافات'.
وشدد المحمدي، على أن مرشح وزارة الدفاع، فيصل الجربا، ليس مرشح تحالف المحور الوطني، مؤكداً على أن التحالف قدم عدة أسماء لشغل المنصب تاركاً الخيار لرئيس الوزراء لاختيار من يراه مناسباً.
التعليقات