رجحت وكالة الطاقة الدولية ” International Energy Agency ” أن الطلب على السيارات التي تعمل بالديزل ينخفض في ظل إرتفاع الطلب على السيارات الكهربائية. ” إن إستخدام البترول في السيارات سيبلغ ذروته في منتصف العام 2020، ولكن البتروكيماويات والشاحنات والطائرات والسفن ستواصل طلبها المتزايد على النفط. التحسينات في كفاءة الوقود في السيارات التقليدية يخفض الطلب المحتمل بنحو ثلاث مرات من 3 ملايين برميل في اليوم وإستبدالها بـ 300 مليون سيارة كهربائية على الطرقات العامة في العام 2040 “.
وذلك من خلال جهود مختلفة من جانب الحكومات حول العالم لتشجيع مواطنيها على تبني وسائل النقل الصديقة للبيئة، مثل التنازل عن الضرائب على السيارات الكهربائية والهجينة التي يتم فرضها عادة على السيارات العادية التي تعمل بالديزل. كما أعلنت بعض الدول مثل إسبانيا أنها تخطط لحظر جميع السيارات التي تعمل بالوقود والديزل بحلول العام 2040 كما أعلنت بعض الدول مثل سنغافورة أنها ستتوقف عن إضافة السيارات إلى طرقاتها بحلول نهاية العام 2018، على الرغم من أن هذا يتعلق أكثر بمراقبة الحشد، ولكن تواجد السيارات الجديدة على الأقل على الطرقات له تأثير إيجابي. حتى الشركات مثل Harley-Davidson أعلنت عن خططها للإنتقال نحو الدراجات الكهربائية.
رجحت وكالة الطاقة الدولية ” International Energy Agency ” أن الطلب على السيارات التي تعمل بالديزل ينخفض في ظل إرتفاع الطلب على السيارات الكهربائية. ” إن إستخدام البترول في السيارات سيبلغ ذروته في منتصف العام 2020، ولكن البتروكيماويات والشاحنات والطائرات والسفن ستواصل طلبها المتزايد على النفط. التحسينات في كفاءة الوقود في السيارات التقليدية يخفض الطلب المحتمل بنحو ثلاث مرات من 3 ملايين برميل في اليوم وإستبدالها بـ 300 مليون سيارة كهربائية على الطرقات العامة في العام 2040 “.
وذلك من خلال جهود مختلفة من جانب الحكومات حول العالم لتشجيع مواطنيها على تبني وسائل النقل الصديقة للبيئة، مثل التنازل عن الضرائب على السيارات الكهربائية والهجينة التي يتم فرضها عادة على السيارات العادية التي تعمل بالديزل. كما أعلنت بعض الدول مثل إسبانيا أنها تخطط لحظر جميع السيارات التي تعمل بالوقود والديزل بحلول العام 2040 كما أعلنت بعض الدول مثل سنغافورة أنها ستتوقف عن إضافة السيارات إلى طرقاتها بحلول نهاية العام 2018، على الرغم من أن هذا يتعلق أكثر بمراقبة الحشد، ولكن تواجد السيارات الجديدة على الأقل على الطرقات له تأثير إيجابي. حتى الشركات مثل Harley-Davidson أعلنت عن خططها للإنتقال نحو الدراجات الكهربائية.
رجحت وكالة الطاقة الدولية ” International Energy Agency ” أن الطلب على السيارات التي تعمل بالديزل ينخفض في ظل إرتفاع الطلب على السيارات الكهربائية. ” إن إستخدام البترول في السيارات سيبلغ ذروته في منتصف العام 2020، ولكن البتروكيماويات والشاحنات والطائرات والسفن ستواصل طلبها المتزايد على النفط. التحسينات في كفاءة الوقود في السيارات التقليدية يخفض الطلب المحتمل بنحو ثلاث مرات من 3 ملايين برميل في اليوم وإستبدالها بـ 300 مليون سيارة كهربائية على الطرقات العامة في العام 2040 “.
وذلك من خلال جهود مختلفة من جانب الحكومات حول العالم لتشجيع مواطنيها على تبني وسائل النقل الصديقة للبيئة، مثل التنازل عن الضرائب على السيارات الكهربائية والهجينة التي يتم فرضها عادة على السيارات العادية التي تعمل بالديزل. كما أعلنت بعض الدول مثل إسبانيا أنها تخطط لحظر جميع السيارات التي تعمل بالوقود والديزل بحلول العام 2040 كما أعلنت بعض الدول مثل سنغافورة أنها ستتوقف عن إضافة السيارات إلى طرقاتها بحلول نهاية العام 2018، على الرغم من أن هذا يتعلق أكثر بمراقبة الحشد، ولكن تواجد السيارات الجديدة على الأقل على الطرقات له تأثير إيجابي. حتى الشركات مثل Harley-Davidson أعلنت عن خططها للإنتقال نحو الدراجات الكهربائية.
التعليقات