أجريت دراسة على أكثر من 490 ألف شخص أشارت إلى أنه كلما زاد طول الفرد، زاد احتمال معاناته من الدوالي.
ووجدت الدراسة أن الجينات التي ترمز إلى الطول، قد تتسبب أيضا في انهيار الصمامات في الأوردة، ما يؤدي إلى تجمع الدم في نقاط معينة، وبالتالي الإصابة بالدوالي.
ويأمل علماء جامعة ستانفورد، أن تؤدي نتائجهم إلى علاجات تستهدف الجينات المسؤولة عن هذه الحالة، حيث يضطر المرضى حاليا إلى الخضوع لعملية جراحية أو علاج بالليزر.
وتشير الدراسة، التي تعد الأكبر من نوعها، إلى أن دوالي الأوردة يمكن أن تكون علامة تحذير للجلطة الوريدية العميقة (DVT)، أو الانسداد الرئوي.
بالإضافة إلى الطول، فإن زيادة العمر أو زيادة الوزن، وكذلك الحمل أو الإصابة بدوالي الأوردة في الماضي، من العوامل التي تزيد أيضا من مخاطر الإصابة، وفقا للنتائج المنشورة في مجلة Circulation.
ايضا عوامل أخرى مثل التدخين، وعدم ممارسة الرياضة وتاريخ الأسرة، ترفع من خطر الإصابة بالدوالي، كان الطول نتيجة غير متوقعة.
ويأمل العلماء أن تسلط الدراسة الجديدة الضوء على العديد من الجينات التي قد تمثل أهدافا متعدية جديدة، ما يؤدي إلى ابتكار علاجات مطورة للدوالي.
أجريت دراسة على أكثر من 490 ألف شخص أشارت إلى أنه كلما زاد طول الفرد، زاد احتمال معاناته من الدوالي.
ووجدت الدراسة أن الجينات التي ترمز إلى الطول، قد تتسبب أيضا في انهيار الصمامات في الأوردة، ما يؤدي إلى تجمع الدم في نقاط معينة، وبالتالي الإصابة بالدوالي.
ويأمل علماء جامعة ستانفورد، أن تؤدي نتائجهم إلى علاجات تستهدف الجينات المسؤولة عن هذه الحالة، حيث يضطر المرضى حاليا إلى الخضوع لعملية جراحية أو علاج بالليزر.
وتشير الدراسة، التي تعد الأكبر من نوعها، إلى أن دوالي الأوردة يمكن أن تكون علامة تحذير للجلطة الوريدية العميقة (DVT)، أو الانسداد الرئوي.
بالإضافة إلى الطول، فإن زيادة العمر أو زيادة الوزن، وكذلك الحمل أو الإصابة بدوالي الأوردة في الماضي، من العوامل التي تزيد أيضا من مخاطر الإصابة، وفقا للنتائج المنشورة في مجلة Circulation.
ايضا عوامل أخرى مثل التدخين، وعدم ممارسة الرياضة وتاريخ الأسرة، ترفع من خطر الإصابة بالدوالي، كان الطول نتيجة غير متوقعة.
ويأمل العلماء أن تسلط الدراسة الجديدة الضوء على العديد من الجينات التي قد تمثل أهدافا متعدية جديدة، ما يؤدي إلى ابتكار علاجات مطورة للدوالي.
أجريت دراسة على أكثر من 490 ألف شخص أشارت إلى أنه كلما زاد طول الفرد، زاد احتمال معاناته من الدوالي.
ووجدت الدراسة أن الجينات التي ترمز إلى الطول، قد تتسبب أيضا في انهيار الصمامات في الأوردة، ما يؤدي إلى تجمع الدم في نقاط معينة، وبالتالي الإصابة بالدوالي.
ويأمل علماء جامعة ستانفورد، أن تؤدي نتائجهم إلى علاجات تستهدف الجينات المسؤولة عن هذه الحالة، حيث يضطر المرضى حاليا إلى الخضوع لعملية جراحية أو علاج بالليزر.
وتشير الدراسة، التي تعد الأكبر من نوعها، إلى أن دوالي الأوردة يمكن أن تكون علامة تحذير للجلطة الوريدية العميقة (DVT)، أو الانسداد الرئوي.
بالإضافة إلى الطول، فإن زيادة العمر أو زيادة الوزن، وكذلك الحمل أو الإصابة بدوالي الأوردة في الماضي، من العوامل التي تزيد أيضا من مخاطر الإصابة، وفقا للنتائج المنشورة في مجلة Circulation.
ايضا عوامل أخرى مثل التدخين، وعدم ممارسة الرياضة وتاريخ الأسرة، ترفع من خطر الإصابة بالدوالي، كان الطول نتيجة غير متوقعة.
ويأمل العلماء أن تسلط الدراسة الجديدة الضوء على العديد من الجينات التي قد تمثل أهدافا متعدية جديدة، ما يؤدي إلى ابتكار علاجات مطورة للدوالي.
التعليقات