كشف مصدر سياسي ، اليوم الاثنين، أن التشكيلة الوزارية الجديدة ستتضمن أسماء جديدة، مبيناً أن الدعم الامريكي للحكومة الجديدة سيكون مشروطا،
ونقلت صحيفة خليجية عن مصدر سياسي قوله ان 'نهاية الأسبوع هو الموعد المرجح على الأغلب لعرض الحكومة على البرلمان'، مبينا أنه 'بمجرد تصويت البرلمان عليها أو على نصفها سيكون إيذاناً ببدء عمل الحكومة الجديد'.
وأضاف أن 'الحكومة الجديدة فيها أسماء مهندسين وحملة شهادات دكتوراه وبينهم من عراقيي المهجر، ومنهم أربعة اختارهم عبد المهدي شخصياً'، مرجحا أن 'تبدأ أسماء الوزراء الذين تم الاتفاق عليهم بالتسلل إلى وسائل الإعلام، بعد عرضها من قبل عبد المهدي على عدد من زعماء القوى السياسية'.
وتابع المصدر بحسب الصحيفة أنه 'في هذه الحالة فإن الدعم الأميركي لحكومة عبد المهدي سيكون مشروطاً بما سيتخذه من قرارات في الأشهر الثلاثة الأولى من عمر حكومته، خصوصاً في ما يتعلق بالملف الأمني والالتزام بالعقوبات الأميركية على الإيرانيين، وكذلك الملف السوري ومقدار علاقته مع الأسد.
كشف مصدر سياسي ، اليوم الاثنين، أن التشكيلة الوزارية الجديدة ستتضمن أسماء جديدة، مبيناً أن الدعم الامريكي للحكومة الجديدة سيكون مشروطا،
ونقلت صحيفة خليجية عن مصدر سياسي قوله ان 'نهاية الأسبوع هو الموعد المرجح على الأغلب لعرض الحكومة على البرلمان'، مبينا أنه 'بمجرد تصويت البرلمان عليها أو على نصفها سيكون إيذاناً ببدء عمل الحكومة الجديد'.
وأضاف أن 'الحكومة الجديدة فيها أسماء مهندسين وحملة شهادات دكتوراه وبينهم من عراقيي المهجر، ومنهم أربعة اختارهم عبد المهدي شخصياً'، مرجحا أن 'تبدأ أسماء الوزراء الذين تم الاتفاق عليهم بالتسلل إلى وسائل الإعلام، بعد عرضها من قبل عبد المهدي على عدد من زعماء القوى السياسية'.
وتابع المصدر بحسب الصحيفة أنه 'في هذه الحالة فإن الدعم الأميركي لحكومة عبد المهدي سيكون مشروطاً بما سيتخذه من قرارات في الأشهر الثلاثة الأولى من عمر حكومته، خصوصاً في ما يتعلق بالملف الأمني والالتزام بالعقوبات الأميركية على الإيرانيين، وكذلك الملف السوري ومقدار علاقته مع الأسد.
كشف مصدر سياسي ، اليوم الاثنين، أن التشكيلة الوزارية الجديدة ستتضمن أسماء جديدة، مبيناً أن الدعم الامريكي للحكومة الجديدة سيكون مشروطا،
ونقلت صحيفة خليجية عن مصدر سياسي قوله ان 'نهاية الأسبوع هو الموعد المرجح على الأغلب لعرض الحكومة على البرلمان'، مبينا أنه 'بمجرد تصويت البرلمان عليها أو على نصفها سيكون إيذاناً ببدء عمل الحكومة الجديد'.
وأضاف أن 'الحكومة الجديدة فيها أسماء مهندسين وحملة شهادات دكتوراه وبينهم من عراقيي المهجر، ومنهم أربعة اختارهم عبد المهدي شخصياً'، مرجحا أن 'تبدأ أسماء الوزراء الذين تم الاتفاق عليهم بالتسلل إلى وسائل الإعلام، بعد عرضها من قبل عبد المهدي على عدد من زعماء القوى السياسية'.
وتابع المصدر بحسب الصحيفة أنه 'في هذه الحالة فإن الدعم الأميركي لحكومة عبد المهدي سيكون مشروطاً بما سيتخذه من قرارات في الأشهر الثلاثة الأولى من عمر حكومته، خصوصاً في ما يتعلق بالملف الأمني والالتزام بالعقوبات الأميركية على الإيرانيين، وكذلك الملف السوري ومقدار علاقته مع الأسد.
التعليقات