اعتبرت عضو الحزب الديمقراطي الكردستاني فيان دخيل، اليوم الاربعاء، منصب رئاسة الجمهورية بأنه من 'استحقاق حزبها' كاستحقاق انتخابي '.
وقالت دخيل في حديث صحفي تابعته دجلة إن 'الدورات السابقة جرى فيها تعارف على ان يكون منصب رئيس الجمهورية للاتحاد الوطني ورئاسة الاقليم للديمقراطي'، مبينة أن 'السياسة لايوجد فيها شيء ثابت وهي تجري وفق المتغيرات بالواقع السياسي، وكما نراه بتولي منصب رئيس البرلمان او الحكومة التي لا تمثل حكرا لطرف سياسي بل هي جزء من التمثيل المكوناتي لمكون معين'.
وأضافت دخيل، أن 'الديمقراطي هو الحزب الذي حصل على اعلى الاصوات ولدينا توجه ومتمسكين حتى اللحظة بان يكون منصب رئيس الجمهورية لنا وان يتوجه الاتحاد الوطني للحصول على مناصب اخرى ضمن الكابينة الوزارية او غيرها'، لافتة الى أن 'الكرد سيذهبون الى بغداد بمرشح واحد وخاصة الحزبين الرئيسين في الاقليم والحوارات مستمرة، ومن الممكن حسم الاتفاقات باي لحظة.
اعتبرت عضو الحزب الديمقراطي الكردستاني فيان دخيل، اليوم الاربعاء، منصب رئاسة الجمهورية بأنه من 'استحقاق حزبها' كاستحقاق انتخابي '.
وقالت دخيل في حديث صحفي تابعته دجلة إن 'الدورات السابقة جرى فيها تعارف على ان يكون منصب رئيس الجمهورية للاتحاد الوطني ورئاسة الاقليم للديمقراطي'، مبينة أن 'السياسة لايوجد فيها شيء ثابت وهي تجري وفق المتغيرات بالواقع السياسي، وكما نراه بتولي منصب رئيس البرلمان او الحكومة التي لا تمثل حكرا لطرف سياسي بل هي جزء من التمثيل المكوناتي لمكون معين'.
وأضافت دخيل، أن 'الديمقراطي هو الحزب الذي حصل على اعلى الاصوات ولدينا توجه ومتمسكين حتى اللحظة بان يكون منصب رئيس الجمهورية لنا وان يتوجه الاتحاد الوطني للحصول على مناصب اخرى ضمن الكابينة الوزارية او غيرها'، لافتة الى أن 'الكرد سيذهبون الى بغداد بمرشح واحد وخاصة الحزبين الرئيسين في الاقليم والحوارات مستمرة، ومن الممكن حسم الاتفاقات باي لحظة.
اعتبرت عضو الحزب الديمقراطي الكردستاني فيان دخيل، اليوم الاربعاء، منصب رئاسة الجمهورية بأنه من 'استحقاق حزبها' كاستحقاق انتخابي '.
وقالت دخيل في حديث صحفي تابعته دجلة إن 'الدورات السابقة جرى فيها تعارف على ان يكون منصب رئيس الجمهورية للاتحاد الوطني ورئاسة الاقليم للديمقراطي'، مبينة أن 'السياسة لايوجد فيها شيء ثابت وهي تجري وفق المتغيرات بالواقع السياسي، وكما نراه بتولي منصب رئيس البرلمان او الحكومة التي لا تمثل حكرا لطرف سياسي بل هي جزء من التمثيل المكوناتي لمكون معين'.
وأضافت دخيل، أن 'الديمقراطي هو الحزب الذي حصل على اعلى الاصوات ولدينا توجه ومتمسكين حتى اللحظة بان يكون منصب رئيس الجمهورية لنا وان يتوجه الاتحاد الوطني للحصول على مناصب اخرى ضمن الكابينة الوزارية او غيرها'، لافتة الى أن 'الكرد سيذهبون الى بغداد بمرشح واحد وخاصة الحزبين الرئيسين في الاقليم والحوارات مستمرة، ومن الممكن حسم الاتفاقات باي لحظة.
التعليقات