عد النائب عن تحالف الإصلاح والاعمار علي البديري، اليوم الأحد، انتخاب النائب محمد الحلبوسي رئيسا لمجلس النواب 'بعيدا عن الطموحات الاقليمية'، مشيرا إلى أن التنافس الذي حصل على رئاسة البرلمان اعطى رسالة مهمة بشأن العملية الديمقراطية في العراق.
وقال البديري في تصريح صحفي تابعته دجلة إن 'انتخاب محمد الحلبوسي رئيسا لمجلس النواب كان بعيدا عن الطموحات الاقليمية التي كانت تبحث عن رجل مخضرم تربطه علاقات بالاميركيين'، مشيرا إلى أن “العراقيين اثبتوا انهم قادرون على التغيير بدون التأثير الخارجي'.
وأضاف، أن ' تنافس 9 نواب على منصب رئيس مجلس النواب بادرة جيدة وغير مسبوقة في تاريخ العملية السياسية منذ عام 2003، مشيرا إلى أن ' تلك الخطوة اعطت رسالة مهمة وهي ان الديمقراطية العراقية في طريقها الصحيح وان النواب بدأوا يتبعدون شيئا فشيئا عن تأثير رئيس الكتلة والتأثيرات الخارجية.
عد النائب عن تحالف الإصلاح والاعمار علي البديري، اليوم الأحد، انتخاب النائب محمد الحلبوسي رئيسا لمجلس النواب 'بعيدا عن الطموحات الاقليمية'، مشيرا إلى أن التنافس الذي حصل على رئاسة البرلمان اعطى رسالة مهمة بشأن العملية الديمقراطية في العراق.
وقال البديري في تصريح صحفي تابعته دجلة إن 'انتخاب محمد الحلبوسي رئيسا لمجلس النواب كان بعيدا عن الطموحات الاقليمية التي كانت تبحث عن رجل مخضرم تربطه علاقات بالاميركيين'، مشيرا إلى أن “العراقيين اثبتوا انهم قادرون على التغيير بدون التأثير الخارجي'.
وأضاف، أن ' تنافس 9 نواب على منصب رئيس مجلس النواب بادرة جيدة وغير مسبوقة في تاريخ العملية السياسية منذ عام 2003، مشيرا إلى أن ' تلك الخطوة اعطت رسالة مهمة وهي ان الديمقراطية العراقية في طريقها الصحيح وان النواب بدأوا يتبعدون شيئا فشيئا عن تأثير رئيس الكتلة والتأثيرات الخارجية.
عد النائب عن تحالف الإصلاح والاعمار علي البديري، اليوم الأحد، انتخاب النائب محمد الحلبوسي رئيسا لمجلس النواب 'بعيدا عن الطموحات الاقليمية'، مشيرا إلى أن التنافس الذي حصل على رئاسة البرلمان اعطى رسالة مهمة بشأن العملية الديمقراطية في العراق.
وقال البديري في تصريح صحفي تابعته دجلة إن 'انتخاب محمد الحلبوسي رئيسا لمجلس النواب كان بعيدا عن الطموحات الاقليمية التي كانت تبحث عن رجل مخضرم تربطه علاقات بالاميركيين'، مشيرا إلى أن “العراقيين اثبتوا انهم قادرون على التغيير بدون التأثير الخارجي'.
وأضاف، أن ' تنافس 9 نواب على منصب رئيس مجلس النواب بادرة جيدة وغير مسبوقة في تاريخ العملية السياسية منذ عام 2003، مشيرا إلى أن ' تلك الخطوة اعطت رسالة مهمة وهي ان الديمقراطية العراقية في طريقها الصحيح وان النواب بدأوا يتبعدون شيئا فشيئا عن تأثير رئيس الكتلة والتأثيرات الخارجية.
التعليقات