تسبب اعلان خبر عن مشاركة عسكري اسرائيلي سابق في ندوة حول القدس، سخط المغاربة.
حيث أفاد مصدر صحفي بأن الدعوة التي وجهت إلى السعكري والسياسي الاسرائيلي السابق موشي أميراف لم تكن من السلطات الحكومية المغربية، بل هي من منظمة الأمم المتحدة، التي تنظم ندوة حول القدس بعد 50 سنة من الاحتلال، و25 عامًا من اتفاقية أوسلو، وهي الندوة التي تُعقد بإشراف منظمة المؤتمر الإسلامي، ووزارة الخارجية المغربية.
ورفض نشطاء مغاربة حضور أميراف باعتبار أنه 'جندي إسرائيلي سابق شارك في معارك احتلال القدس سنة 1967، وأيضًا شغل منصب نائب رئيس بلدية القدس المحتلة، وأشرف على تنفيذ سياسة التطهير العرقي بالمدينة المقدسية للكيان الصهيوني العنصري'. و باعتباره 'مجرم حرب'.
ووفق مصدر مسؤول في المغرب، فإن السلطات المغربية لا يمكنها أن تمنع زيارة الشخصيات التي تقترحها منظمة الأمم المتحدة في ندوات وفعاليات من تنظيمها في أي بلد كان، سواء كانت سياسية أو ثقافية أو رياضية، مبرزًا أن الأمر لا يتعلق أبدًا بالتطبيع مع إسرائيل.
تسبب اعلان خبر عن مشاركة عسكري اسرائيلي سابق في ندوة حول القدس، سخط المغاربة.
حيث أفاد مصدر صحفي بأن الدعوة التي وجهت إلى السعكري والسياسي الاسرائيلي السابق موشي أميراف لم تكن من السلطات الحكومية المغربية، بل هي من منظمة الأمم المتحدة، التي تنظم ندوة حول القدس بعد 50 سنة من الاحتلال، و25 عامًا من اتفاقية أوسلو، وهي الندوة التي تُعقد بإشراف منظمة المؤتمر الإسلامي، ووزارة الخارجية المغربية.
ورفض نشطاء مغاربة حضور أميراف باعتبار أنه 'جندي إسرائيلي سابق شارك في معارك احتلال القدس سنة 1967، وأيضًا شغل منصب نائب رئيس بلدية القدس المحتلة، وأشرف على تنفيذ سياسة التطهير العرقي بالمدينة المقدسية للكيان الصهيوني العنصري'. و باعتباره 'مجرم حرب'.
ووفق مصدر مسؤول في المغرب، فإن السلطات المغربية لا يمكنها أن تمنع زيارة الشخصيات التي تقترحها منظمة الأمم المتحدة في ندوات وفعاليات من تنظيمها في أي بلد كان، سواء كانت سياسية أو ثقافية أو رياضية، مبرزًا أن الأمر لا يتعلق أبدًا بالتطبيع مع إسرائيل.
تسبب اعلان خبر عن مشاركة عسكري اسرائيلي سابق في ندوة حول القدس، سخط المغاربة.
حيث أفاد مصدر صحفي بأن الدعوة التي وجهت إلى السعكري والسياسي الاسرائيلي السابق موشي أميراف لم تكن من السلطات الحكومية المغربية، بل هي من منظمة الأمم المتحدة، التي تنظم ندوة حول القدس بعد 50 سنة من الاحتلال، و25 عامًا من اتفاقية أوسلو، وهي الندوة التي تُعقد بإشراف منظمة المؤتمر الإسلامي، ووزارة الخارجية المغربية.
ورفض نشطاء مغاربة حضور أميراف باعتبار أنه 'جندي إسرائيلي سابق شارك في معارك احتلال القدس سنة 1967، وأيضًا شغل منصب نائب رئيس بلدية القدس المحتلة، وأشرف على تنفيذ سياسة التطهير العرقي بالمدينة المقدسية للكيان الصهيوني العنصري'. و باعتباره 'مجرم حرب'.
ووفق مصدر مسؤول في المغرب، فإن السلطات المغربية لا يمكنها أن تمنع زيارة الشخصيات التي تقترحها منظمة الأمم المتحدة في ندوات وفعاليات من تنظيمها في أي بلد كان، سواء كانت سياسية أو ثقافية أو رياضية، مبرزًا أن الأمر لا يتعلق أبدًا بالتطبيع مع إسرائيل.
التعليقات