قال القيادي في تحالف ديالى التحدي عباس الدليمي، أن التحالف يسعى لتغيير الوجوه القديمة بأخرى جديدة بغية الوصول الى اختيار مرشح بطريقة ديمقراطية، واصفا ان ما جرى لكثير من مرشحين سابقين هو اختيار على مبدأ الطائفة او العشيرة وهذا ما سوف لن يخدم المحافظة.
واكد الدليمي خلال حديثه لدجلة ان ما يجري من تنافس في ديالى بين المرشحين يتمثل في ان المرشحين السابقين سواء كانوا اعضاء في مجلس النواب او اعضاء في مجلس المحافظة، يمتلكون امكانيات كبيرة لا يمتلكها مرشح جديد ولذلك هم يسخرون امكانياتهم لترويج حملاتهم الانتخابية من بناء صفوف مدرسية جديدة وبالتالي يبقى ضعيف الحال بالنسبة للمرشح القديم.
واضاف الدليمي، ان ديالى هي عراق مصغر يحوي جميع المكونات والسياسيون انتجوا الطائفية.
وعن ملف النازحين، اشار الدليمي الى ان النازحين في ديالى لا زالوا يعانون من مشكلات ما اجبر العديد منهم على البقاء في المخيمات.
قال القيادي في تحالف ديالى التحدي عباس الدليمي، أن التحالف يسعى لتغيير الوجوه القديمة بأخرى جديدة بغية الوصول الى اختيار مرشح بطريقة ديمقراطية، واصفا ان ما جرى لكثير من مرشحين سابقين هو اختيار على مبدأ الطائفة او العشيرة وهذا ما سوف لن يخدم المحافظة.
واكد الدليمي خلال حديثه لدجلة ان ما يجري من تنافس في ديالى بين المرشحين يتمثل في ان المرشحين السابقين سواء كانوا اعضاء في مجلس النواب او اعضاء في مجلس المحافظة، يمتلكون امكانيات كبيرة لا يمتلكها مرشح جديد ولذلك هم يسخرون امكانياتهم لترويج حملاتهم الانتخابية من بناء صفوف مدرسية جديدة وبالتالي يبقى ضعيف الحال بالنسبة للمرشح القديم.
واضاف الدليمي، ان ديالى هي عراق مصغر يحوي جميع المكونات والسياسيون انتجوا الطائفية.
وعن ملف النازحين، اشار الدليمي الى ان النازحين في ديالى لا زالوا يعانون من مشكلات ما اجبر العديد منهم على البقاء في المخيمات.
قال القيادي في تحالف ديالى التحدي عباس الدليمي، أن التحالف يسعى لتغيير الوجوه القديمة بأخرى جديدة بغية الوصول الى اختيار مرشح بطريقة ديمقراطية، واصفا ان ما جرى لكثير من مرشحين سابقين هو اختيار على مبدأ الطائفة او العشيرة وهذا ما سوف لن يخدم المحافظة.
واكد الدليمي خلال حديثه لدجلة ان ما يجري من تنافس في ديالى بين المرشحين يتمثل في ان المرشحين السابقين سواء كانوا اعضاء في مجلس النواب او اعضاء في مجلس المحافظة، يمتلكون امكانيات كبيرة لا يمتلكها مرشح جديد ولذلك هم يسخرون امكانياتهم لترويج حملاتهم الانتخابية من بناء صفوف مدرسية جديدة وبالتالي يبقى ضعيف الحال بالنسبة للمرشح القديم.
واضاف الدليمي، ان ديالى هي عراق مصغر يحوي جميع المكونات والسياسيون انتجوا الطائفية.
وعن ملف النازحين، اشار الدليمي الى ان النازحين في ديالى لا زالوا يعانون من مشكلات ما اجبر العديد منهم على البقاء في المخيمات.
التعليقات