أنهى وفدٌ رفيعُ المستوى من منظمةِ الشرطة الجنائية الدولية 'إنتربول'، زيارةً إلى بغداد، هي الأولى من نوعهِا منذُ سنوات، شددت على ضرورةِ تسليمِ العراق من لديهِ من المطلوبين إلى دولهم، معرباً عن خشيته من إيواءِ العراق مطلوبينَ لدوافع طائفية.
وبحسبِ تقريرٍ نشرته 'العربي الجديد' فانَّ الوفد الذي ترأسَهُ الأمينُ العام للـ'إنتربول' يورغن ستوك، التقى خلالَ زيارةٍ إلى بغداد، مع رئيسِ الحكومة العراقي حيدر العبادي، ومسؤولينَ بوزارةِ الداخلية ومجلسِ القضاء الأعلى العراقي.
وكشف العبادي عقب لقائه مع وفد الـ'إنتربول'، عن 'إجراءِ مباحثاتٍ تتعلّقُ بتبادلِ الخبرات، وبناءِ قدرات الجانبِ العراقي بجرائم المعلوماتية والتواصِل الاجتماعي، وغسيلِ الأموال والإرهاب، واستعادةِ الأموال المهربةِ والمجرمينَ الهاربين'.
أنهى وفدٌ رفيعُ المستوى من منظمةِ الشرطة الجنائية الدولية 'إنتربول'، زيارةً إلى بغداد، هي الأولى من نوعهِا منذُ سنوات، شددت على ضرورةِ تسليمِ العراق من لديهِ من المطلوبين إلى دولهم، معرباً عن خشيته من إيواءِ العراق مطلوبينَ لدوافع طائفية.
وبحسبِ تقريرٍ نشرته 'العربي الجديد' فانَّ الوفد الذي ترأسَهُ الأمينُ العام للـ'إنتربول' يورغن ستوك، التقى خلالَ زيارةٍ إلى بغداد، مع رئيسِ الحكومة العراقي حيدر العبادي، ومسؤولينَ بوزارةِ الداخلية ومجلسِ القضاء الأعلى العراقي.
وكشف العبادي عقب لقائه مع وفد الـ'إنتربول'، عن 'إجراءِ مباحثاتٍ تتعلّقُ بتبادلِ الخبرات، وبناءِ قدرات الجانبِ العراقي بجرائم المعلوماتية والتواصِل الاجتماعي، وغسيلِ الأموال والإرهاب، واستعادةِ الأموال المهربةِ والمجرمينَ الهاربين'.
أنهى وفدٌ رفيعُ المستوى من منظمةِ الشرطة الجنائية الدولية 'إنتربول'، زيارةً إلى بغداد، هي الأولى من نوعهِا منذُ سنوات، شددت على ضرورةِ تسليمِ العراق من لديهِ من المطلوبين إلى دولهم، معرباً عن خشيته من إيواءِ العراق مطلوبينَ لدوافع طائفية.
وبحسبِ تقريرٍ نشرته 'العربي الجديد' فانَّ الوفد الذي ترأسَهُ الأمينُ العام للـ'إنتربول' يورغن ستوك، التقى خلالَ زيارةٍ إلى بغداد، مع رئيسِ الحكومة العراقي حيدر العبادي، ومسؤولينَ بوزارةِ الداخلية ومجلسِ القضاء الأعلى العراقي.
وكشف العبادي عقب لقائه مع وفد الـ'إنتربول'، عن 'إجراءِ مباحثاتٍ تتعلّقُ بتبادلِ الخبرات، وبناءِ قدرات الجانبِ العراقي بجرائم المعلوماتية والتواصِل الاجتماعي، وغسيلِ الأموال والإرهاب، واستعادةِ الأموال المهربةِ والمجرمينَ الهاربين'.
التعليقات