يرى الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، أنه' يتعين على بلاده بحث من جديد تجريم الدعارة ليتطرق بذلك إلى قضية أثارت الحنق في أوساط الأتراك العلمانيين، عندما طرح حزبه الأمر قبل أكثر من 10 سنوات'.
وأثار حزب العدالة والتنمية الحاكم، هذه النقطة في عام 2004 بعد وصوله إلى السلطة وفي إطار تجديد واسع للقانون الجنائي التركي.
لكن رد فعل المعارضة التركية وقتها كان قوياً، كما قال مسؤولون بالاتحاد الأوروبي إن الاقتراح قد يعرض جهود تركيا للانضمام إلى الاتحاد 'للخطر'.
وقال أردوغان بعد كلمة في البرلمان، أمس الثلاثاء، ' أرى أن الوقت مناسب جداً لمناقشة قضية الدعارة مجدداً لأن وضع مجتمعنا اختلف فيما يتعلق بالقيم الأخلاقية '.
وأضاف أنها ، ' قضية قديمة للغاية وواسعة النطاق. ينبغي مناقشتها. كانت بالفعل ضمن اقتراحاتنا القانونية (عام 2004). واتخذنا في ذلك الوقت خطوة بما يتوافق مع مطالب الاتحاد الأوروبي لكننا أخطأنا '.
يرى الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، أنه' يتعين على بلاده بحث من جديد تجريم الدعارة ليتطرق بذلك إلى قضية أثارت الحنق في أوساط الأتراك العلمانيين، عندما طرح حزبه الأمر قبل أكثر من 10 سنوات'.
وأثار حزب العدالة والتنمية الحاكم، هذه النقطة في عام 2004 بعد وصوله إلى السلطة وفي إطار تجديد واسع للقانون الجنائي التركي.
لكن رد فعل المعارضة التركية وقتها كان قوياً، كما قال مسؤولون بالاتحاد الأوروبي إن الاقتراح قد يعرض جهود تركيا للانضمام إلى الاتحاد 'للخطر'.
وقال أردوغان بعد كلمة في البرلمان، أمس الثلاثاء، ' أرى أن الوقت مناسب جداً لمناقشة قضية الدعارة مجدداً لأن وضع مجتمعنا اختلف فيما يتعلق بالقيم الأخلاقية '.
وأضاف أنها ، ' قضية قديمة للغاية وواسعة النطاق. ينبغي مناقشتها. كانت بالفعل ضمن اقتراحاتنا القانونية (عام 2004). واتخذنا في ذلك الوقت خطوة بما يتوافق مع مطالب الاتحاد الأوروبي لكننا أخطأنا '.
يرى الرئيس التركي رجب طيب إردوغان، أنه' يتعين على بلاده بحث من جديد تجريم الدعارة ليتطرق بذلك إلى قضية أثارت الحنق في أوساط الأتراك العلمانيين، عندما طرح حزبه الأمر قبل أكثر من 10 سنوات'.
وأثار حزب العدالة والتنمية الحاكم، هذه النقطة في عام 2004 بعد وصوله إلى السلطة وفي إطار تجديد واسع للقانون الجنائي التركي.
لكن رد فعل المعارضة التركية وقتها كان قوياً، كما قال مسؤولون بالاتحاد الأوروبي إن الاقتراح قد يعرض جهود تركيا للانضمام إلى الاتحاد 'للخطر'.
وقال أردوغان بعد كلمة في البرلمان، أمس الثلاثاء، ' أرى أن الوقت مناسب جداً لمناقشة قضية الدعارة مجدداً لأن وضع مجتمعنا اختلف فيما يتعلق بالقيم الأخلاقية '.
وأضاف أنها ، ' قضية قديمة للغاية وواسعة النطاق. ينبغي مناقشتها. كانت بالفعل ضمن اقتراحاتنا القانونية (عام 2004). واتخذنا في ذلك الوقت خطوة بما يتوافق مع مطالب الاتحاد الأوروبي لكننا أخطأنا '.
التعليقات