على الرغم من الزام الحكومة لنفسها بإعادة النازحين الى ديارهم قبل الموعد المحدد من قبلها لاجراء الانتخابات في الثاني عشر من ايار المقبل، لا يزال ملايين النازحين يسكنون الخيام بانتظار وعود لم تنفذ.
فبحسب القرار الصادر من مجلس الوزراء في العام الفين وسبعة عشر بالرقم ثلاث مائة وسبعة واربعون، عقد مجلس الوزراء جلسته الاعتيادية الثانية والاربعين بتاريخ الحادي والثلاثين من تشرين الاول للعام الماضي وقرر تحديد موعد الانتخابات في الثاني عشر من ايار للعام الفين وثمانية عشر، على ان تتولى الحكومة إعادة النازحين الى مناطقهم وتوفر البيئة الآمنة لاجراء الانتخابات، اضافة الى ان يكون التصويت الكترونيا في جميع المناطق وان لايكون للاحزاب التي تخوص الانتخابات اجنحة مسلحة.
على الرغم من الزام الحكومة لنفسها بإعادة النازحين الى ديارهم قبل الموعد المحدد من قبلها لاجراء الانتخابات في الثاني عشر من ايار المقبل، لا يزال ملايين النازحين يسكنون الخيام بانتظار وعود لم تنفذ.
فبحسب القرار الصادر من مجلس الوزراء في العام الفين وسبعة عشر بالرقم ثلاث مائة وسبعة واربعون، عقد مجلس الوزراء جلسته الاعتيادية الثانية والاربعين بتاريخ الحادي والثلاثين من تشرين الاول للعام الماضي وقرر تحديد موعد الانتخابات في الثاني عشر من ايار للعام الفين وثمانية عشر، على ان تتولى الحكومة إعادة النازحين الى مناطقهم وتوفر البيئة الآمنة لاجراء الانتخابات، اضافة الى ان يكون التصويت الكترونيا في جميع المناطق وان لايكون للاحزاب التي تخوص الانتخابات اجنحة مسلحة.
على الرغم من الزام الحكومة لنفسها بإعادة النازحين الى ديارهم قبل الموعد المحدد من قبلها لاجراء الانتخابات في الثاني عشر من ايار المقبل، لا يزال ملايين النازحين يسكنون الخيام بانتظار وعود لم تنفذ.
فبحسب القرار الصادر من مجلس الوزراء في العام الفين وسبعة عشر بالرقم ثلاث مائة وسبعة واربعون، عقد مجلس الوزراء جلسته الاعتيادية الثانية والاربعين بتاريخ الحادي والثلاثين من تشرين الاول للعام الماضي وقرر تحديد موعد الانتخابات في الثاني عشر من ايار للعام الفين وثمانية عشر، على ان تتولى الحكومة إعادة النازحين الى مناطقهم وتوفر البيئة الآمنة لاجراء الانتخابات، اضافة الى ان يكون التصويت الكترونيا في جميع المناطق وان لايكون للاحزاب التي تخوص الانتخابات اجنحة مسلحة.
التعليقات