اعلنت قيادة عمليات نينوى في بيان خاص نفيها لما يتم تداوله بشأن الإفراج عن الارهابي عزي الدين الذي عمل حتى حين تحرير الموصل مفتيا لها.
وجاء في البيان:
'تروج صحف ووكالات أنباء بين الحين والآخر أخبارا ملفقة لقضايا حساسة بقصد ارباك الأجهزة الأمنية والتقليل من جهدها الوطني في مكافحة الارهاب، وتعد قصصاً وهمية لوقائع غير موجودة في الأصل كما ورد في صحيفة عكاظ عن دعوى إطلاق سراح الارهابي عز الدين طه أحمد وهب الذي عمل حتى حين تحرير الموصل مفتياً لها، وأودع التوقيف بانتظار المحاكمة أصولياً'.
'وفي الوقت الذي تنفي فيه قيادة عمليات نينوى نفيا قطعاً حصول عملية إطلاق سراح ولأي سبب كان فإنها تلفت انتباه الصحيفة المذكورة وتحثها على توخي الدقة في نقل الخبر، وأن لا تضع نفسها جهة لترويج الاشاعات الضارة والاخبار المثيرة بالضد من السلم الاجتماعي العراقي'.
اعلنت قيادة عمليات نينوى في بيان خاص نفيها لما يتم تداوله بشأن الإفراج عن الارهابي عزي الدين الذي عمل حتى حين تحرير الموصل مفتيا لها.
وجاء في البيان:
'تروج صحف ووكالات أنباء بين الحين والآخر أخبارا ملفقة لقضايا حساسة بقصد ارباك الأجهزة الأمنية والتقليل من جهدها الوطني في مكافحة الارهاب، وتعد قصصاً وهمية لوقائع غير موجودة في الأصل كما ورد في صحيفة عكاظ عن دعوى إطلاق سراح الارهابي عز الدين طه أحمد وهب الذي عمل حتى حين تحرير الموصل مفتياً لها، وأودع التوقيف بانتظار المحاكمة أصولياً'.
'وفي الوقت الذي تنفي فيه قيادة عمليات نينوى نفيا قطعاً حصول عملية إطلاق سراح ولأي سبب كان فإنها تلفت انتباه الصحيفة المذكورة وتحثها على توخي الدقة في نقل الخبر، وأن لا تضع نفسها جهة لترويج الاشاعات الضارة والاخبار المثيرة بالضد من السلم الاجتماعي العراقي'.
اعلنت قيادة عمليات نينوى في بيان خاص نفيها لما يتم تداوله بشأن الإفراج عن الارهابي عزي الدين الذي عمل حتى حين تحرير الموصل مفتيا لها.
وجاء في البيان:
'تروج صحف ووكالات أنباء بين الحين والآخر أخبارا ملفقة لقضايا حساسة بقصد ارباك الأجهزة الأمنية والتقليل من جهدها الوطني في مكافحة الارهاب، وتعد قصصاً وهمية لوقائع غير موجودة في الأصل كما ورد في صحيفة عكاظ عن دعوى إطلاق سراح الارهابي عز الدين طه أحمد وهب الذي عمل حتى حين تحرير الموصل مفتياً لها، وأودع التوقيف بانتظار المحاكمة أصولياً'.
'وفي الوقت الذي تنفي فيه قيادة عمليات نينوى نفيا قطعاً حصول عملية إطلاق سراح ولأي سبب كان فإنها تلفت انتباه الصحيفة المذكورة وتحثها على توخي الدقة في نقل الخبر، وأن لا تضع نفسها جهة لترويج الاشاعات الضارة والاخبار المثيرة بالضد من السلم الاجتماعي العراقي'.
التعليقات