اكدت كتلة الحل النيابية ، اَن الحكومة العراقية ، أقرت قائمةَ سفراء العراق بالخارج ، دون النظر الى مهنيتِهم وكفاءتهِم ، وقدراتِهم في العمل السياسي الخارجي، حيثُ أغفلت تمثيلَ المكونات، مُعتمِدةً على الانتماء الحزبي من لون معين ، كأساس في الاختيار والترشيح .
وأشارت الكتلة إلى أنّ دعمَ مشروع بناءِ الدولة المدنية الحديثة ، لا يمكن أن يقوم أو يَنضُج ، مع وجودِ عقلياتٍ مريضة ، تؤمن باحتكار السلطة ، وتسعى دوماً الى إقصاء المهنية والكفاءات ، وإحلال الجهل ، وتسييد الطائفية والمذهبية ، في إدارة الدولة .
وشدّدت الكتلة على رفض آلية الاختيار الطائفي والمذهبي غير الكفوء ، لممثلي العراق في الخارج ، والذي من دونِ شك ، سيُكرس الطائفية والحزبية ؛ خصوصا أنّ الجزء الأعظم من الأسماء وتسلسلاتِها ، ينتمون لتيار وزير الخارجية إبراهيم الجعفري، والذين يفتقدون الى المهنية ، وكانوا سبباً في تخريب مفاصل وزارة الخارجية العراقية .
اكدت كتلة الحل النيابية ، اَن الحكومة العراقية ، أقرت قائمةَ سفراء العراق بالخارج ، دون النظر الى مهنيتِهم وكفاءتهِم ، وقدراتِهم في العمل السياسي الخارجي، حيثُ أغفلت تمثيلَ المكونات، مُعتمِدةً على الانتماء الحزبي من لون معين ، كأساس في الاختيار والترشيح .
وأشارت الكتلة إلى أنّ دعمَ مشروع بناءِ الدولة المدنية الحديثة ، لا يمكن أن يقوم أو يَنضُج ، مع وجودِ عقلياتٍ مريضة ، تؤمن باحتكار السلطة ، وتسعى دوماً الى إقصاء المهنية والكفاءات ، وإحلال الجهل ، وتسييد الطائفية والمذهبية ، في إدارة الدولة .
وشدّدت الكتلة على رفض آلية الاختيار الطائفي والمذهبي غير الكفوء ، لممثلي العراق في الخارج ، والذي من دونِ شك ، سيُكرس الطائفية والحزبية ؛ خصوصا أنّ الجزء الأعظم من الأسماء وتسلسلاتِها ، ينتمون لتيار وزير الخارجية إبراهيم الجعفري، والذين يفتقدون الى المهنية ، وكانوا سبباً في تخريب مفاصل وزارة الخارجية العراقية .
اكدت كتلة الحل النيابية ، اَن الحكومة العراقية ، أقرت قائمةَ سفراء العراق بالخارج ، دون النظر الى مهنيتِهم وكفاءتهِم ، وقدراتِهم في العمل السياسي الخارجي، حيثُ أغفلت تمثيلَ المكونات، مُعتمِدةً على الانتماء الحزبي من لون معين ، كأساس في الاختيار والترشيح .
وأشارت الكتلة إلى أنّ دعمَ مشروع بناءِ الدولة المدنية الحديثة ، لا يمكن أن يقوم أو يَنضُج ، مع وجودِ عقلياتٍ مريضة ، تؤمن باحتكار السلطة ، وتسعى دوماً الى إقصاء المهنية والكفاءات ، وإحلال الجهل ، وتسييد الطائفية والمذهبية ، في إدارة الدولة .
وشدّدت الكتلة على رفض آلية الاختيار الطائفي والمذهبي غير الكفوء ، لممثلي العراق في الخارج ، والذي من دونِ شك ، سيُكرس الطائفية والحزبية ؛ خصوصا أنّ الجزء الأعظم من الأسماء وتسلسلاتِها ، ينتمون لتيار وزير الخارجية إبراهيم الجعفري، والذين يفتقدون الى المهنية ، وكانوا سبباً في تخريب مفاصل وزارة الخارجية العراقية .
التعليقات