أفاد مصدر عسكري في محافظة الأنبار، الخميس، بأن هندسة الفرقة السابعة بدأت بنصب جسر عائم بين مدينتي عنة وراوة من أجل عبور القوات العسكرية إلى راوة لتحريرها من 'داعش'.
وقال المصدر، إن 'هندسة الفرقة السابعة بالجيش بدأت بنصب جسر عائم على نهر الفرات بين مدينتي عنة وراوة (230 كم غرب الانبار)'.
وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أن 'الهدف من إنشاء الجسر هو لغرض عبور القطعات العسكرية من مدينة عنة المحررة باتجاه راوة بهدف تحريرها من عناصر داعش الإرهابي'.
يذكر أن القوات الأمنية والعشائر تواصل عملياتها العسكرية لتحرير اخر معاقل تنظيم 'داعش' في الأنبار وهي مدينة راوة، فيما حررت تلك القوات عدداً من القرى غرب المدينة.
أفاد مصدر عسكري في محافظة الأنبار، الخميس، بأن هندسة الفرقة السابعة بدأت بنصب جسر عائم بين مدينتي عنة وراوة من أجل عبور القوات العسكرية إلى راوة لتحريرها من 'داعش'.
وقال المصدر، إن 'هندسة الفرقة السابعة بالجيش بدأت بنصب جسر عائم على نهر الفرات بين مدينتي عنة وراوة (230 كم غرب الانبار)'.
وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أن 'الهدف من إنشاء الجسر هو لغرض عبور القطعات العسكرية من مدينة عنة المحررة باتجاه راوة بهدف تحريرها من عناصر داعش الإرهابي'.
يذكر أن القوات الأمنية والعشائر تواصل عملياتها العسكرية لتحرير اخر معاقل تنظيم 'داعش' في الأنبار وهي مدينة راوة، فيما حررت تلك القوات عدداً من القرى غرب المدينة.
أفاد مصدر عسكري في محافظة الأنبار، الخميس، بأن هندسة الفرقة السابعة بدأت بنصب جسر عائم بين مدينتي عنة وراوة من أجل عبور القوات العسكرية إلى راوة لتحريرها من 'داعش'.
وقال المصدر، إن 'هندسة الفرقة السابعة بالجيش بدأت بنصب جسر عائم على نهر الفرات بين مدينتي عنة وراوة (230 كم غرب الانبار)'.
وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أن 'الهدف من إنشاء الجسر هو لغرض عبور القطعات العسكرية من مدينة عنة المحررة باتجاه راوة بهدف تحريرها من عناصر داعش الإرهابي'.
يذكر أن القوات الأمنية والعشائر تواصل عملياتها العسكرية لتحرير اخر معاقل تنظيم 'داعش' في الأنبار وهي مدينة راوة، فيما حررت تلك القوات عدداً من القرى غرب المدينة.
التعليقات