حرقُ المنازل واطلاق النار الكثيف ، ليست الفعاليات الوحيدة ، التي تصاحب كل َنزاعٍ عشائري ، يندلع بالبصرة ،، فالمحال التجارية ، تغلقُ ابوابَها بوجه المتبضعين ؛ خوفا من مضاعفات ٍ ، تُخلفُها النزاعات العشائرية الاخذة بالتجدد في المحافظة:
هدوء قلق وترقب حذر خيما على مناطق شمال البصرة بعد ليلة ساخنة اثر نزاع عشائري مسلح استمر حتى ساعات الفجر خلف مقتل اربعة اشخاص بينهم شيخ عشيرة. الشوارع بدت فارغة ومحال اقفلت خوفا من تجدد المواجهات النارية، بعض المواطنين رفض الظهور امام الكاميرا خشية من الملاحقات العشائرية، فيما عبر اخرون عن امتعاضهم ازاء ماتخلفه المواجهات المسلحة مطالبين رئاسة الوزراء بالتدخل ومعالجة القضية.
مسؤولون في قيادة عمليات البصرة كشفوا عن غياب التعاون بين القيادات الامنية للقضاء على مثيري النزاعات المسلحة ،مبينين ان ضعف الاجراءات الرادعة تشكل عاملا رئيسيا في تجدد النزاعات التي تندلع بين الفينة والاخرى فضلا عن استخدام البعض منهم مظلة الجهات السياسية والحشد العشبي لارتكاب الجرائم.
النزاعات العشائرية التي تحدث هنا والتي تؤدي الى قطع الشارع بين البصرة وباقي المحافظات الجنوبية ربما تكون بمثابة اختبار للقوات الامنية التواجدة في المنطقة وبالتالي لاتبدي هذه الاجهزة سوى اجراءات خجولة.
حرقُ المنازل واطلاق النار الكثيف ، ليست الفعاليات الوحيدة ، التي تصاحب كل َنزاعٍ عشائري ، يندلع بالبصرة ،، فالمحال التجارية ، تغلقُ ابوابَها بوجه المتبضعين ؛ خوفا من مضاعفات ٍ ، تُخلفُها النزاعات العشائرية الاخذة بالتجدد في المحافظة:
هدوء قلق وترقب حذر خيما على مناطق شمال البصرة بعد ليلة ساخنة اثر نزاع عشائري مسلح استمر حتى ساعات الفجر خلف مقتل اربعة اشخاص بينهم شيخ عشيرة. الشوارع بدت فارغة ومحال اقفلت خوفا من تجدد المواجهات النارية، بعض المواطنين رفض الظهور امام الكاميرا خشية من الملاحقات العشائرية، فيما عبر اخرون عن امتعاضهم ازاء ماتخلفه المواجهات المسلحة مطالبين رئاسة الوزراء بالتدخل ومعالجة القضية.
مسؤولون في قيادة عمليات البصرة كشفوا عن غياب التعاون بين القيادات الامنية للقضاء على مثيري النزاعات المسلحة ،مبينين ان ضعف الاجراءات الرادعة تشكل عاملا رئيسيا في تجدد النزاعات التي تندلع بين الفينة والاخرى فضلا عن استخدام البعض منهم مظلة الجهات السياسية والحشد العشبي لارتكاب الجرائم.
النزاعات العشائرية التي تحدث هنا والتي تؤدي الى قطع الشارع بين البصرة وباقي المحافظات الجنوبية ربما تكون بمثابة اختبار للقوات الامنية التواجدة في المنطقة وبالتالي لاتبدي هذه الاجهزة سوى اجراءات خجولة.
حرقُ المنازل واطلاق النار الكثيف ، ليست الفعاليات الوحيدة ، التي تصاحب كل َنزاعٍ عشائري ، يندلع بالبصرة ،، فالمحال التجارية ، تغلقُ ابوابَها بوجه المتبضعين ؛ خوفا من مضاعفات ٍ ، تُخلفُها النزاعات العشائرية الاخذة بالتجدد في المحافظة:
هدوء قلق وترقب حذر خيما على مناطق شمال البصرة بعد ليلة ساخنة اثر نزاع عشائري مسلح استمر حتى ساعات الفجر خلف مقتل اربعة اشخاص بينهم شيخ عشيرة. الشوارع بدت فارغة ومحال اقفلت خوفا من تجدد المواجهات النارية، بعض المواطنين رفض الظهور امام الكاميرا خشية من الملاحقات العشائرية، فيما عبر اخرون عن امتعاضهم ازاء ماتخلفه المواجهات المسلحة مطالبين رئاسة الوزراء بالتدخل ومعالجة القضية.
مسؤولون في قيادة عمليات البصرة كشفوا عن غياب التعاون بين القيادات الامنية للقضاء على مثيري النزاعات المسلحة ،مبينين ان ضعف الاجراءات الرادعة تشكل عاملا رئيسيا في تجدد النزاعات التي تندلع بين الفينة والاخرى فضلا عن استخدام البعض منهم مظلة الجهات السياسية والحشد العشبي لارتكاب الجرائم.
النزاعات العشائرية التي تحدث هنا والتي تؤدي الى قطع الشارع بين البصرة وباقي المحافظات الجنوبية ربما تكون بمثابة اختبار للقوات الامنية التواجدة في المنطقة وبالتالي لاتبدي هذه الاجهزة سوى اجراءات خجولة.
التعليقات