ابدت العشائر المتصدية للارهاب ، استغرابَها من عبورِِ اعضاء ، في مجلس محافظة الانبار ، والمدانين بسرقة اموال النازحين ؛ فضلا عن قضايا تتعلق بدعم الارهاب داخل المحافظة ، عبورَهُم سيطرةَ الصقور.
واكد مجلس العشائر المتصدية للارهاب ، وجودَ اعضاء في مجلس الانبار ، عليهِم اوامرُ القاء قبض ؛ فضلا عن ان الكثيرَ منهم ، متورط ٌ بقضايا فساد ودعم ٍ للارهاب داخل المحافظة ، إلا اَن الاجهزة الامنية ، لاتحرك ساكنا ، لاتخاذ اي ِاجراء يتعلق بذلك .
وبين المجلس ان هؤلاء المتورطون في مجلس الانبار ، يتحركون بسهولةٍ ويسر ، خصوصا خلال مرورهم من سيطرة الصقور ، وتنقلِهم بين الانبار وبغداد ،، في الوقت الذي يعاني فيه اهالي المحافظة من الويلات ، اثناء الانتظار ، بالسماح لهم بعبور السيطرة ، لدخول العاصمة.
ابدت العشائر المتصدية للارهاب ، استغرابَها من عبورِِ اعضاء ، في مجلس محافظة الانبار ، والمدانين بسرقة اموال النازحين ؛ فضلا عن قضايا تتعلق بدعم الارهاب داخل المحافظة ، عبورَهُم سيطرةَ الصقور.
واكد مجلس العشائر المتصدية للارهاب ، وجودَ اعضاء في مجلس الانبار ، عليهِم اوامرُ القاء قبض ؛ فضلا عن ان الكثيرَ منهم ، متورط ٌ بقضايا فساد ودعم ٍ للارهاب داخل المحافظة ، إلا اَن الاجهزة الامنية ، لاتحرك ساكنا ، لاتخاذ اي ِاجراء يتعلق بذلك .
وبين المجلس ان هؤلاء المتورطون في مجلس الانبار ، يتحركون بسهولةٍ ويسر ، خصوصا خلال مرورهم من سيطرة الصقور ، وتنقلِهم بين الانبار وبغداد ،، في الوقت الذي يعاني فيه اهالي المحافظة من الويلات ، اثناء الانتظار ، بالسماح لهم بعبور السيطرة ، لدخول العاصمة.
ابدت العشائر المتصدية للارهاب ، استغرابَها من عبورِِ اعضاء ، في مجلس محافظة الانبار ، والمدانين بسرقة اموال النازحين ؛ فضلا عن قضايا تتعلق بدعم الارهاب داخل المحافظة ، عبورَهُم سيطرةَ الصقور.
واكد مجلس العشائر المتصدية للارهاب ، وجودَ اعضاء في مجلس الانبار ، عليهِم اوامرُ القاء قبض ؛ فضلا عن ان الكثيرَ منهم ، متورط ٌ بقضايا فساد ودعم ٍ للارهاب داخل المحافظة ، إلا اَن الاجهزة الامنية ، لاتحرك ساكنا ، لاتخاذ اي ِاجراء يتعلق بذلك .
وبين المجلس ان هؤلاء المتورطون في مجلس الانبار ، يتحركون بسهولةٍ ويسر ، خصوصا خلال مرورهم من سيطرة الصقور ، وتنقلِهم بين الانبار وبغداد ،، في الوقت الذي يعاني فيه اهالي المحافظة من الويلات ، اثناء الانتظار ، بالسماح لهم بعبور السيطرة ، لدخول العاصمة.
التعليقات