أفاد مصدر محلي في نينوى، الأحد، بأن عشرات السبايا لدى 'داعش' في تلعفر غرب الموصل اختفين في ظروف غامضة، وسط مخاوف من تعرضهن لتصفية جسدية من قبل التنظيم.
وقال المصدر، إن 'عشرات السبايا اللواتي يحتجزهن عناصر وقادة داعش في مناطق عدة من تلعفر غرب الموصل اختفين في ظروف غامضة خلال الأسابيع الماضية'، مبينا أن 'الاختفاء بدأت يتناقل أخباره السكان المحليون بشكل كثيف'.
وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أن 'داعش روج عبر خلاياه الى انه قام بنقل بعض سباياه الى خارج تلعفر لبيعهن في سوريا لكن هناك مخاوف جادة من تعرضهن لتصفية جسدية من قبل التنظيم'، موضحاً أن 'التنظيم بدء يدرك خطورة السبايا اللواتي يملكن معلومات تفصيلية عن حياة قادته ومسلحيه وأسمائهم الحركية ما قد دفع الى تصفيتهن'.
يذكر أن تنظيم 'داعش' يطلق على النساء اللواتي احتجزهن في المناطق التي احتلها بعد حزيران 2014 لقب 'سبابا'، وتقدر أعدادهن بالآلاف حسب إحصائيات أممية.
أفاد مصدر محلي في نينوى، الأحد، بأن عشرات السبايا لدى 'داعش' في تلعفر غرب الموصل اختفين في ظروف غامضة، وسط مخاوف من تعرضهن لتصفية جسدية من قبل التنظيم.
وقال المصدر، إن 'عشرات السبايا اللواتي يحتجزهن عناصر وقادة داعش في مناطق عدة من تلعفر غرب الموصل اختفين في ظروف غامضة خلال الأسابيع الماضية'، مبينا أن 'الاختفاء بدأت يتناقل أخباره السكان المحليون بشكل كثيف'.
وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أن 'داعش روج عبر خلاياه الى انه قام بنقل بعض سباياه الى خارج تلعفر لبيعهن في سوريا لكن هناك مخاوف جادة من تعرضهن لتصفية جسدية من قبل التنظيم'، موضحاً أن 'التنظيم بدء يدرك خطورة السبايا اللواتي يملكن معلومات تفصيلية عن حياة قادته ومسلحيه وأسمائهم الحركية ما قد دفع الى تصفيتهن'.
يذكر أن تنظيم 'داعش' يطلق على النساء اللواتي احتجزهن في المناطق التي احتلها بعد حزيران 2014 لقب 'سبابا'، وتقدر أعدادهن بالآلاف حسب إحصائيات أممية.
أفاد مصدر محلي في نينوى، الأحد، بأن عشرات السبايا لدى 'داعش' في تلعفر غرب الموصل اختفين في ظروف غامضة، وسط مخاوف من تعرضهن لتصفية جسدية من قبل التنظيم.
وقال المصدر، إن 'عشرات السبايا اللواتي يحتجزهن عناصر وقادة داعش في مناطق عدة من تلعفر غرب الموصل اختفين في ظروف غامضة خلال الأسابيع الماضية'، مبينا أن 'الاختفاء بدأت يتناقل أخباره السكان المحليون بشكل كثيف'.
وأضاف المصدر الذي طلب عدم الكشف عن اسمه، أن 'داعش روج عبر خلاياه الى انه قام بنقل بعض سباياه الى خارج تلعفر لبيعهن في سوريا لكن هناك مخاوف جادة من تعرضهن لتصفية جسدية من قبل التنظيم'، موضحاً أن 'التنظيم بدء يدرك خطورة السبايا اللواتي يملكن معلومات تفصيلية عن حياة قادته ومسلحيه وأسمائهم الحركية ما قد دفع الى تصفيتهن'.
يذكر أن تنظيم 'داعش' يطلق على النساء اللواتي احتجزهن في المناطق التي احتلها بعد حزيران 2014 لقب 'سبابا'، وتقدر أعدادهن بالآلاف حسب إحصائيات أممية.
التعليقات