لا عيد بدون ان استذكار الاحبة الغائبين، هذا هو لسان حال العراقيون هذه الايام، فبينما يستعد العالم للفرح بهذه المناسبة الا ان استذكار من رحل بالموت او بالفواجع المتتالية هو ما يبدا به الناس في العراق عيدهم.
فمع ساعات الفجر الأولى تتجه معظم النساء العراقيات خاصة الأرامل والأمهات ممن فقدن أبناءهن في الحروب ، نحو المقابر لمعايدة اعزائهم المتوفين بحسب قولهم إذ يعدونها واجبًا دينيًّا واجتماعيًّا.
ورأى الزوار الذين يتقاطرون إلى المقابر بعد أداء صلاة العيد مباشرة، ان فرحة العيد لا تمر إلا بزيارة مقابر ذويهم وسرد سيرتهم وذكرياتهم الجميلة، ليعيشوا بعدها لحظات إيمانية روحانية ممزوجة بالحزن والسكينة والطمأنينة.
وارتدت المقابر في اليوم الأول للعيد ثوب الحزن والسكينة والذكر للمتوفين، فيما توجه الزوار بالدعاء لذويهم بالرحمة والمغفرة، تعبيراً عن الوفاء والمحبة لهم.
ومع دموع الالم وروائح البخور والشموع المحترقة التي تختلط مع حرارة الصيف القائض، كل هذا لم يمنع الأمهات والمتزوجات من زيارة احبائهم المتوفين، ورؤية شواهدهم التي تمثل الرابط الوحيد لموتاهم مع هذا العالم.
لا عيد بدون ان استذكار الاحبة الغائبين، هذا هو لسان حال العراقيون هذه الايام، فبينما يستعد العالم للفرح بهذه المناسبة الا ان استذكار من رحل بالموت او بالفواجع المتتالية هو ما يبدا به الناس في العراق عيدهم.
فمع ساعات الفجر الأولى تتجه معظم النساء العراقيات خاصة الأرامل والأمهات ممن فقدن أبناءهن في الحروب ، نحو المقابر لمعايدة اعزائهم المتوفين بحسب قولهم إذ يعدونها واجبًا دينيًّا واجتماعيًّا.
ورأى الزوار الذين يتقاطرون إلى المقابر بعد أداء صلاة العيد مباشرة، ان فرحة العيد لا تمر إلا بزيارة مقابر ذويهم وسرد سيرتهم وذكرياتهم الجميلة، ليعيشوا بعدها لحظات إيمانية روحانية ممزوجة بالحزن والسكينة والطمأنينة.
وارتدت المقابر في اليوم الأول للعيد ثوب الحزن والسكينة والذكر للمتوفين، فيما توجه الزوار بالدعاء لذويهم بالرحمة والمغفرة، تعبيراً عن الوفاء والمحبة لهم.
ومع دموع الالم وروائح البخور والشموع المحترقة التي تختلط مع حرارة الصيف القائض، كل هذا لم يمنع الأمهات والمتزوجات من زيارة احبائهم المتوفين، ورؤية شواهدهم التي تمثل الرابط الوحيد لموتاهم مع هذا العالم.
لا عيد بدون ان استذكار الاحبة الغائبين، هذا هو لسان حال العراقيون هذه الايام، فبينما يستعد العالم للفرح بهذه المناسبة الا ان استذكار من رحل بالموت او بالفواجع المتتالية هو ما يبدا به الناس في العراق عيدهم.
فمع ساعات الفجر الأولى تتجه معظم النساء العراقيات خاصة الأرامل والأمهات ممن فقدن أبناءهن في الحروب ، نحو المقابر لمعايدة اعزائهم المتوفين بحسب قولهم إذ يعدونها واجبًا دينيًّا واجتماعيًّا.
ورأى الزوار الذين يتقاطرون إلى المقابر بعد أداء صلاة العيد مباشرة، ان فرحة العيد لا تمر إلا بزيارة مقابر ذويهم وسرد سيرتهم وذكرياتهم الجميلة، ليعيشوا بعدها لحظات إيمانية روحانية ممزوجة بالحزن والسكينة والطمأنينة.
وارتدت المقابر في اليوم الأول للعيد ثوب الحزن والسكينة والذكر للمتوفين، فيما توجه الزوار بالدعاء لذويهم بالرحمة والمغفرة، تعبيراً عن الوفاء والمحبة لهم.
ومع دموع الالم وروائح البخور والشموع المحترقة التي تختلط مع حرارة الصيف القائض، كل هذا لم يمنع الأمهات والمتزوجات من زيارة احبائهم المتوفين، ورؤية شواهدهم التي تمثل الرابط الوحيد لموتاهم مع هذا العالم.
التعليقات