يستلهم شبان عراقيون التسريحات الجديدة من المشاهير، والإنترنت، فيما يقول الحلاقون ومصففو الشعر إن 'الكثير من الزبائن يطلبون قصات شعر على النمط الغربي (للتميز)'.
ويتردد شبان عراقيون على محلِ حلاقةٍ مزدحم في بغداد سعياً وراء تصفيفات الشعر الجديدة، حيث أن صالون 'فراس القلعة' ذائع الصيت بين الأشخاص الذين يبحثون عن حلاقة شعر عصرية على الطراز الغربي، فالعديد من التسريحات مستوحاة من مشاهير الرياضيين والممثلين وعارضي الأزياء.
اختار أحد الزبائن، قصي مناف، تسريحة خلال تصفحه للإنترنت، وقال مناف إن 'صبغ الشعر والأنماط الهندسية كلها تأتي ضمن القائمة'.
من جهته أوضح مدير الصالون، أحمد نزار سلمان، أن 'من الشائع أن يُحضر الناس الصور التي شاهدوها على الإنترنت للاستلهام بها'.
بعد اجتياح قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة للعراق من أجل الإطاحة بنظام صدام حسين، كان الحلاقون الذين اعتادوا تقديم تسريحات الشعر الغربية أهدافاً مفضلة للمتطرفين الذين اتهموهم 'بانتهاك الشريعة الإسلامية'.
أما اليوم، فلا توجد تسريحات محظورة، والأعمال مزدهرة، كما أن الزبائن الأصغر سناً هم الأكثر مغامرةً بأسلوبهم الجديد.
يستلهم شبان عراقيون التسريحات الجديدة من المشاهير، والإنترنت، فيما يقول الحلاقون ومصففو الشعر إن 'الكثير من الزبائن يطلبون قصات شعر على النمط الغربي (للتميز)'.
ويتردد شبان عراقيون على محلِ حلاقةٍ مزدحم في بغداد سعياً وراء تصفيفات الشعر الجديدة، حيث أن صالون 'فراس القلعة' ذائع الصيت بين الأشخاص الذين يبحثون عن حلاقة شعر عصرية على الطراز الغربي، فالعديد من التسريحات مستوحاة من مشاهير الرياضيين والممثلين وعارضي الأزياء.
اختار أحد الزبائن، قصي مناف، تسريحة خلال تصفحه للإنترنت، وقال مناف إن 'صبغ الشعر والأنماط الهندسية كلها تأتي ضمن القائمة'.
من جهته أوضح مدير الصالون، أحمد نزار سلمان، أن 'من الشائع أن يُحضر الناس الصور التي شاهدوها على الإنترنت للاستلهام بها'.
بعد اجتياح قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة للعراق من أجل الإطاحة بنظام صدام حسين، كان الحلاقون الذين اعتادوا تقديم تسريحات الشعر الغربية أهدافاً مفضلة للمتطرفين الذين اتهموهم 'بانتهاك الشريعة الإسلامية'.
أما اليوم، فلا توجد تسريحات محظورة، والأعمال مزدهرة، كما أن الزبائن الأصغر سناً هم الأكثر مغامرةً بأسلوبهم الجديد.
يستلهم شبان عراقيون التسريحات الجديدة من المشاهير، والإنترنت، فيما يقول الحلاقون ومصففو الشعر إن 'الكثير من الزبائن يطلبون قصات شعر على النمط الغربي (للتميز)'.
ويتردد شبان عراقيون على محلِ حلاقةٍ مزدحم في بغداد سعياً وراء تصفيفات الشعر الجديدة، حيث أن صالون 'فراس القلعة' ذائع الصيت بين الأشخاص الذين يبحثون عن حلاقة شعر عصرية على الطراز الغربي، فالعديد من التسريحات مستوحاة من مشاهير الرياضيين والممثلين وعارضي الأزياء.
اختار أحد الزبائن، قصي مناف، تسريحة خلال تصفحه للإنترنت، وقال مناف إن 'صبغ الشعر والأنماط الهندسية كلها تأتي ضمن القائمة'.
من جهته أوضح مدير الصالون، أحمد نزار سلمان، أن 'من الشائع أن يُحضر الناس الصور التي شاهدوها على الإنترنت للاستلهام بها'.
بعد اجتياح قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة للعراق من أجل الإطاحة بنظام صدام حسين، كان الحلاقون الذين اعتادوا تقديم تسريحات الشعر الغربية أهدافاً مفضلة للمتطرفين الذين اتهموهم 'بانتهاك الشريعة الإسلامية'.
أما اليوم، فلا توجد تسريحات محظورة، والأعمال مزدهرة، كما أن الزبائن الأصغر سناً هم الأكثر مغامرةً بأسلوبهم الجديد.
التعليقات