كشف النائب عن محافظة ديالى رعد الماس أن أغلب العمليات الانتحارية الأخيرة في ديالى نفذها شباب ومراهقون جاؤوا من مناطق تنشط فيها خلايا تنظيم داعش، واصفاً الوضع في المحافظة بأنه حذر للغاية.
وأضاف الماس في تصريح صحفي أن موجة الانتحاريين لن تنتهي ونتوقع الأسوأ ما دام هناك تدفق مستمر للإرهابيين من الحويجة باتجاه حدود ديالى عبر بوابة المطيبيجة على الحدود بين المحافظة وصلاح الدين. مشيرا الى أن الوضع في ديالى حذر للغاية ويحتاج لمراجعة من ناحية الخطط والاستراتيجيات لأن عودة الانتحاريين أمر في غاية الخطورة تستدعي تظافر الجهود لإنهائه وقطع الطريق أمام محاولات التنظيم (داعش) لإيجاد موطئ قدم له في بعض مناطق ديالى من خلال إثارة الإرباك والفوضى.
كشف النائب عن محافظة ديالى رعد الماس أن أغلب العمليات الانتحارية الأخيرة في ديالى نفذها شباب ومراهقون جاؤوا من مناطق تنشط فيها خلايا تنظيم داعش، واصفاً الوضع في المحافظة بأنه حذر للغاية.
وأضاف الماس في تصريح صحفي أن موجة الانتحاريين لن تنتهي ونتوقع الأسوأ ما دام هناك تدفق مستمر للإرهابيين من الحويجة باتجاه حدود ديالى عبر بوابة المطيبيجة على الحدود بين المحافظة وصلاح الدين. مشيرا الى أن الوضع في ديالى حذر للغاية ويحتاج لمراجعة من ناحية الخطط والاستراتيجيات لأن عودة الانتحاريين أمر في غاية الخطورة تستدعي تظافر الجهود لإنهائه وقطع الطريق أمام محاولات التنظيم (داعش) لإيجاد موطئ قدم له في بعض مناطق ديالى من خلال إثارة الإرباك والفوضى.
كشف النائب عن محافظة ديالى رعد الماس أن أغلب العمليات الانتحارية الأخيرة في ديالى نفذها شباب ومراهقون جاؤوا من مناطق تنشط فيها خلايا تنظيم داعش، واصفاً الوضع في المحافظة بأنه حذر للغاية.
وأضاف الماس في تصريح صحفي أن موجة الانتحاريين لن تنتهي ونتوقع الأسوأ ما دام هناك تدفق مستمر للإرهابيين من الحويجة باتجاه حدود ديالى عبر بوابة المطيبيجة على الحدود بين المحافظة وصلاح الدين. مشيرا الى أن الوضع في ديالى حذر للغاية ويحتاج لمراجعة من ناحية الخطط والاستراتيجيات لأن عودة الانتحاريين أمر في غاية الخطورة تستدعي تظافر الجهود لإنهائه وقطع الطريق أمام محاولات التنظيم (داعش) لإيجاد موطئ قدم له في بعض مناطق ديالى من خلال إثارة الإرباك والفوضى.
التعليقات