تجري في الوقت الراهن تجارب سريرية على حليب الأم كعلاج محتمل للسرطان ، بعد اكتشاف عرضي أثبت أنه يحتوي على مادة يطلق عليها هاملت تساعد في القضاء على الخلايا السرطانية ، حيث يقول باحثون إن العلاج الجديد ليس له نفس الآثار الجانبية كما يحدث مع العلاج الكيمياوي ، لأنه لا يستهدف الخلايا الصحية في الجسم .
وقالت البروفيسورة كاثارينا سفانبورغ من جامعة لوند في السويد: 'هناك شيء سحري حول قدرة هاملت على استهداف الخلايا السرطانية والقضاء عليها' .
وقد خضع مرضى بسرطان المثانة بالفعل لاختبارات العلاج الجديد، ويتوقعون نتائج واعدة، ويبحث الأطباء كذلك إن كان ذات العلاج يمكن أن يساعد في مداواة سرطاني المعدة وعنق الرحم .
تجري في الوقت الراهن تجارب سريرية على حليب الأم كعلاج محتمل للسرطان ، بعد اكتشاف عرضي أثبت أنه يحتوي على مادة يطلق عليها هاملت تساعد في القضاء على الخلايا السرطانية ، حيث يقول باحثون إن العلاج الجديد ليس له نفس الآثار الجانبية كما يحدث مع العلاج الكيمياوي ، لأنه لا يستهدف الخلايا الصحية في الجسم .
وقالت البروفيسورة كاثارينا سفانبورغ من جامعة لوند في السويد: 'هناك شيء سحري حول قدرة هاملت على استهداف الخلايا السرطانية والقضاء عليها' .
وقد خضع مرضى بسرطان المثانة بالفعل لاختبارات العلاج الجديد، ويتوقعون نتائج واعدة، ويبحث الأطباء كذلك إن كان ذات العلاج يمكن أن يساعد في مداواة سرطاني المعدة وعنق الرحم .
تجري في الوقت الراهن تجارب سريرية على حليب الأم كعلاج محتمل للسرطان ، بعد اكتشاف عرضي أثبت أنه يحتوي على مادة يطلق عليها هاملت تساعد في القضاء على الخلايا السرطانية ، حيث يقول باحثون إن العلاج الجديد ليس له نفس الآثار الجانبية كما يحدث مع العلاج الكيمياوي ، لأنه لا يستهدف الخلايا الصحية في الجسم .
وقالت البروفيسورة كاثارينا سفانبورغ من جامعة لوند في السويد: 'هناك شيء سحري حول قدرة هاملت على استهداف الخلايا السرطانية والقضاء عليها' .
وقد خضع مرضى بسرطان المثانة بالفعل لاختبارات العلاج الجديد، ويتوقعون نتائج واعدة، ويبحث الأطباء كذلك إن كان ذات العلاج يمكن أن يساعد في مداواة سرطاني المعدة وعنق الرحم .
التعليقات