نفى المتحدث باسم وزارة الكهرباء مصعب المدرس، الانباء التي تحدثت عن استعانة الوزارة بالامن الوطني، لكشف الاشخاص المعترضين، على مشروع خصخصة الطاقة في بغداد، مؤكدا اَن الوِزارة خِدمية، وتتعامل مع المواطن، بشكل مباشر.
واشار المدرس في تصريح لقناة دجلة الفضائية، الى اَن بعضَ الجهاتِ تضررت مصالحَها، وبدات بالترويج السلبي لمشروع الخصخصة، عبر التشويش على المواطن، بارتفاع اسعار الاجور، مبينا ان التسعيرة مخفضة ومدعومة من الدولة، وما يُرهقُ كاهلَ المواطن، تسديدُهُ لاصحاب المولدات في بغداد والمحافظات.
وتابع المدرس اَن الهدف من استثمار الطاقة، متابعة عمليةِ البيع ، وانهاء الضائعات، التي اثرت بشكل سلبي، على عمل المنظومة الكهربائية، لافتا الى ان ازمة الطاقة لايمكن حلُها، في ظل وجودِ هذا الهدر الكبير.
نفى المتحدث باسم وزارة الكهرباء مصعب المدرس، الانباء التي تحدثت عن استعانة الوزارة بالامن الوطني، لكشف الاشخاص المعترضين، على مشروع خصخصة الطاقة في بغداد، مؤكدا اَن الوِزارة خِدمية، وتتعامل مع المواطن، بشكل مباشر.
واشار المدرس في تصريح لقناة دجلة الفضائية، الى اَن بعضَ الجهاتِ تضررت مصالحَها، وبدات بالترويج السلبي لمشروع الخصخصة، عبر التشويش على المواطن، بارتفاع اسعار الاجور، مبينا ان التسعيرة مخفضة ومدعومة من الدولة، وما يُرهقُ كاهلَ المواطن، تسديدُهُ لاصحاب المولدات في بغداد والمحافظات.
وتابع المدرس اَن الهدف من استثمار الطاقة، متابعة عمليةِ البيع ، وانهاء الضائعات، التي اثرت بشكل سلبي، على عمل المنظومة الكهربائية، لافتا الى ان ازمة الطاقة لايمكن حلُها، في ظل وجودِ هذا الهدر الكبير.
نفى المتحدث باسم وزارة الكهرباء مصعب المدرس، الانباء التي تحدثت عن استعانة الوزارة بالامن الوطني، لكشف الاشخاص المعترضين، على مشروع خصخصة الطاقة في بغداد، مؤكدا اَن الوِزارة خِدمية، وتتعامل مع المواطن، بشكل مباشر.
واشار المدرس في تصريح لقناة دجلة الفضائية، الى اَن بعضَ الجهاتِ تضررت مصالحَها، وبدات بالترويج السلبي لمشروع الخصخصة، عبر التشويش على المواطن، بارتفاع اسعار الاجور، مبينا ان التسعيرة مخفضة ومدعومة من الدولة، وما يُرهقُ كاهلَ المواطن، تسديدُهُ لاصحاب المولدات في بغداد والمحافظات.
وتابع المدرس اَن الهدف من استثمار الطاقة، متابعة عمليةِ البيع ، وانهاء الضائعات، التي اثرت بشكل سلبي، على عمل المنظومة الكهربائية، لافتا الى ان ازمة الطاقة لايمكن حلُها، في ظل وجودِ هذا الهدر الكبير.
التعليقات