كشفت دراسة علمية حديثة أشرف عليها باحثون أمريكيون أن ارتفاع درجة حرارة الطقس يسبب الصداع النصفي في هذا الفصل الصعب .
ووفقاً لموقع صحيفة 'ديلى ميل' البريطانية ، حذر خبراء الصحة الأمريكيين من محاولة الخروج خارج المنزل خلال الفترة من 12 ظهرا والرابعة والنصف بعد الظهر للأضرار الصحية البالغة التي قد يتعرضون لها بسبب درجات الحرارة المرتفعة ودورها في إثارة نوبات الصداع النصفي .
وشدد الباحثون على ضرورة اتخاذ الاحتياطات الكافية ، مثل شرب المياه والسوائل الكافية ، مع تغطية الرأس عند الخروج في الهواء الطلق، لضمان عدم الوقوع فريسة للآثار السلبية لدرجات الحرارة المرتفعة.
تعد هذه الدراسة الأولى من نوعها التي تكشف النقاب عن العلاقة بين تأثير التغيرات المناخية كمحفز قوى لزيادة فرص الإصابة بالصداع النصفي ، الذى غالبا ما يصاحبه آثار جانبية تتنوع ما بين الإجهاد، التعب، وتغيرات هرمونية لترتفع حدة النوبات ما بين 73 – 80 % .
كشفت دراسة علمية حديثة أشرف عليها باحثون أمريكيون أن ارتفاع درجة حرارة الطقس يسبب الصداع النصفي في هذا الفصل الصعب .
ووفقاً لموقع صحيفة 'ديلى ميل' البريطانية ، حذر خبراء الصحة الأمريكيين من محاولة الخروج خارج المنزل خلال الفترة من 12 ظهرا والرابعة والنصف بعد الظهر للأضرار الصحية البالغة التي قد يتعرضون لها بسبب درجات الحرارة المرتفعة ودورها في إثارة نوبات الصداع النصفي .
وشدد الباحثون على ضرورة اتخاذ الاحتياطات الكافية ، مثل شرب المياه والسوائل الكافية ، مع تغطية الرأس عند الخروج في الهواء الطلق، لضمان عدم الوقوع فريسة للآثار السلبية لدرجات الحرارة المرتفعة.
تعد هذه الدراسة الأولى من نوعها التي تكشف النقاب عن العلاقة بين تأثير التغيرات المناخية كمحفز قوى لزيادة فرص الإصابة بالصداع النصفي ، الذى غالبا ما يصاحبه آثار جانبية تتنوع ما بين الإجهاد، التعب، وتغيرات هرمونية لترتفع حدة النوبات ما بين 73 – 80 % .
كشفت دراسة علمية حديثة أشرف عليها باحثون أمريكيون أن ارتفاع درجة حرارة الطقس يسبب الصداع النصفي في هذا الفصل الصعب .
ووفقاً لموقع صحيفة 'ديلى ميل' البريطانية ، حذر خبراء الصحة الأمريكيين من محاولة الخروج خارج المنزل خلال الفترة من 12 ظهرا والرابعة والنصف بعد الظهر للأضرار الصحية البالغة التي قد يتعرضون لها بسبب درجات الحرارة المرتفعة ودورها في إثارة نوبات الصداع النصفي .
وشدد الباحثون على ضرورة اتخاذ الاحتياطات الكافية ، مثل شرب المياه والسوائل الكافية ، مع تغطية الرأس عند الخروج في الهواء الطلق، لضمان عدم الوقوع فريسة للآثار السلبية لدرجات الحرارة المرتفعة.
تعد هذه الدراسة الأولى من نوعها التي تكشف النقاب عن العلاقة بين تأثير التغيرات المناخية كمحفز قوى لزيادة فرص الإصابة بالصداع النصفي ، الذى غالبا ما يصاحبه آثار جانبية تتنوع ما بين الإجهاد، التعب، وتغيرات هرمونية لترتفع حدة النوبات ما بين 73 – 80 % .
التعليقات