كشفت منظمات انسانية ان العديد من الأطفال المولودين في العامين المنصرمتين يحملون وثائق رسمية صادرة من قبل تنظيم داعش ولا أحد يعترف بها ما يحرم الأطفال من المساعدات الإنسانية.
ولفتت المنظمات انه بالرغم من تخلصهم من سيطرة تنظيم داعش في المناطق المحررة، إلا أن هذا التنظيم مازال حاضرا بمستمسكاته يرافق النازحين في المخيمات.
ولا يبدو وضع الولادات الحديثة في المخيمات أفضل بسبب غياب جهة رسمية لإصدار وثائق تثبت صحة الوثائق.
كشفت منظمات انسانية ان العديد من الأطفال المولودين في العامين المنصرمتين يحملون وثائق رسمية صادرة من قبل تنظيم داعش ولا أحد يعترف بها ما يحرم الأطفال من المساعدات الإنسانية.
ولفتت المنظمات انه بالرغم من تخلصهم من سيطرة تنظيم داعش في المناطق المحررة، إلا أن هذا التنظيم مازال حاضرا بمستمسكاته يرافق النازحين في المخيمات.
ولا يبدو وضع الولادات الحديثة في المخيمات أفضل بسبب غياب جهة رسمية لإصدار وثائق تثبت صحة الوثائق.
كشفت منظمات انسانية ان العديد من الأطفال المولودين في العامين المنصرمتين يحملون وثائق رسمية صادرة من قبل تنظيم داعش ولا أحد يعترف بها ما يحرم الأطفال من المساعدات الإنسانية.
ولفتت المنظمات انه بالرغم من تخلصهم من سيطرة تنظيم داعش في المناطق المحررة، إلا أن هذا التنظيم مازال حاضرا بمستمسكاته يرافق النازحين في المخيمات.
ولا يبدو وضع الولادات الحديثة في المخيمات أفضل بسبب غياب جهة رسمية لإصدار وثائق تثبت صحة الوثائق.
التعليقات