أعلنت وزارة التجارة عن توزيع %77 من مستحقات الفلاحين والمزارعين من أبناء مدينة الموصل لعام 2016، مؤكدة تأمين مستحقات الأعوام السابقة وتوزيعها حال توفر الرصيد المال'.
ولفتت الوزارة في بيان لها، أن عمليات التدقيق التي أجريت من ديوان الرقابة المالية وجهاز الامن الوطني لاليات التسويق والتسلم تم استكمالها ولم تعد هناك مشكلة تذكر في دفع المستحقات للفلاحين والمزارعين للأعوام السابقة، خاصة وأن الوزارة استكملت توزيع %77 من المستحقات لعام 2016 نتيجة توفر التخصيصات المالية من قبل وزارة المالية.
كما لفت بيان الوزارة انه تم استكمال جميع الاجراءات الادارية والفنية لمعاملات الفلاحين والمزارعين المسوقين لمحصول الحنطة في الموصل وسيتم توزيع هذه المستحقات حال وجود التخصيص المالي للأعوام السابقة.
أعلنت وزارة التجارة عن توزيع %77 من مستحقات الفلاحين والمزارعين من أبناء مدينة الموصل لعام 2016، مؤكدة تأمين مستحقات الأعوام السابقة وتوزيعها حال توفر الرصيد المال'.
ولفتت الوزارة في بيان لها، أن عمليات التدقيق التي أجريت من ديوان الرقابة المالية وجهاز الامن الوطني لاليات التسويق والتسلم تم استكمالها ولم تعد هناك مشكلة تذكر في دفع المستحقات للفلاحين والمزارعين للأعوام السابقة، خاصة وأن الوزارة استكملت توزيع %77 من المستحقات لعام 2016 نتيجة توفر التخصيصات المالية من قبل وزارة المالية.
كما لفت بيان الوزارة انه تم استكمال جميع الاجراءات الادارية والفنية لمعاملات الفلاحين والمزارعين المسوقين لمحصول الحنطة في الموصل وسيتم توزيع هذه المستحقات حال وجود التخصيص المالي للأعوام السابقة.
أعلنت وزارة التجارة عن توزيع %77 من مستحقات الفلاحين والمزارعين من أبناء مدينة الموصل لعام 2016، مؤكدة تأمين مستحقات الأعوام السابقة وتوزيعها حال توفر الرصيد المال'.
ولفتت الوزارة في بيان لها، أن عمليات التدقيق التي أجريت من ديوان الرقابة المالية وجهاز الامن الوطني لاليات التسويق والتسلم تم استكمالها ولم تعد هناك مشكلة تذكر في دفع المستحقات للفلاحين والمزارعين للأعوام السابقة، خاصة وأن الوزارة استكملت توزيع %77 من المستحقات لعام 2016 نتيجة توفر التخصيصات المالية من قبل وزارة المالية.
كما لفت بيان الوزارة انه تم استكمال جميع الاجراءات الادارية والفنية لمعاملات الفلاحين والمزارعين المسوقين لمحصول الحنطة في الموصل وسيتم توزيع هذه المستحقات حال وجود التخصيص المالي للأعوام السابقة.
التعليقات