نشرت صحيفة التايمز في عددها الصادر اليوم مقالاً عن المعركة الجارية لاستعادة مدينة الموصل كتبه مراسلها 'انتوني لويد' يرى فيه أنه تتم التضحية بالمدنيين هناك من أجل تحقيق نصر سريع بحسب تعبيره.
ويستند الكاتب الى تقرير نشرته الصحيفة ذاتِها الخميس الماضي عن عدد الضحايا الكبير بين المدنيين في الجانب الغربي من الموصل جراء الغارات الجوية والقصف المدفعي، ويقول الكاتب إنه تحدث إلى فتاة تدعى أمل أحمد، وهي مصابة أُخرجت من تحت الأنقاض وينقل عنها القول إن الشارع الذي تعيش فيه 'اختفى بمجمله' جراء الضربة الجوية، التي تُصِر الفتاة على أنها لطائرات التحالف وطالت بيتها في حي الموصل الجديدة.
نشرت صحيفة التايمز في عددها الصادر اليوم مقالاً عن المعركة الجارية لاستعادة مدينة الموصل كتبه مراسلها 'انتوني لويد' يرى فيه أنه تتم التضحية بالمدنيين هناك من أجل تحقيق نصر سريع بحسب تعبيره.
ويستند الكاتب الى تقرير نشرته الصحيفة ذاتِها الخميس الماضي عن عدد الضحايا الكبير بين المدنيين في الجانب الغربي من الموصل جراء الغارات الجوية والقصف المدفعي، ويقول الكاتب إنه تحدث إلى فتاة تدعى أمل أحمد، وهي مصابة أُخرجت من تحت الأنقاض وينقل عنها القول إن الشارع الذي تعيش فيه 'اختفى بمجمله' جراء الضربة الجوية، التي تُصِر الفتاة على أنها لطائرات التحالف وطالت بيتها في حي الموصل الجديدة.
نشرت صحيفة التايمز في عددها الصادر اليوم مقالاً عن المعركة الجارية لاستعادة مدينة الموصل كتبه مراسلها 'انتوني لويد' يرى فيه أنه تتم التضحية بالمدنيين هناك من أجل تحقيق نصر سريع بحسب تعبيره.
ويستند الكاتب الى تقرير نشرته الصحيفة ذاتِها الخميس الماضي عن عدد الضحايا الكبير بين المدنيين في الجانب الغربي من الموصل جراء الغارات الجوية والقصف المدفعي، ويقول الكاتب إنه تحدث إلى فتاة تدعى أمل أحمد، وهي مصابة أُخرجت من تحت الأنقاض وينقل عنها القول إن الشارع الذي تعيش فيه 'اختفى بمجمله' جراء الضربة الجوية، التي تُصِر الفتاة على أنها لطائرات التحالف وطالت بيتها في حي الموصل الجديدة.
التعليقات