أصدرت وزارة الخارجية الأمريكية بياناً بخصوص التعاون العسكري والتقني بين الولايات المتحدة والعراق،حيث تجاوزت مبيعات واشنطن من مختلف أسلحة والمعدات العسكرية للعراق منذ العام ألفين وخمسة تجاوزت الاثنين والعشرين مليار دولار.
وأكد البيان أن حكومة بغداد غطت الغالبية الساحقة من عمليات توريد الأسلحة من خلال استخدام الأموال من ميزانية العراق.
كما أوضحت الخارجية الأمريكية أيضاً، أن الحكومة العراقية اشترت ستة وثلاثين مقاتلة من طراز اف ستة عشر، ومجموعة من حزم الذخائر التابعة لها، بما في ذلك الصواريخ، وكذلك قامت بشراء مئة وواحد وأربعين دبابة، فضلاً عن شراء أربعة وعشرين مروحية، وتسعة طائرات نقل عسكرية.
أصدرت وزارة الخارجية الأمريكية بياناً بخصوص التعاون العسكري والتقني بين الولايات المتحدة والعراق،حيث تجاوزت مبيعات واشنطن من مختلف أسلحة والمعدات العسكرية للعراق منذ العام ألفين وخمسة تجاوزت الاثنين والعشرين مليار دولار.
وأكد البيان أن حكومة بغداد غطت الغالبية الساحقة من عمليات توريد الأسلحة من خلال استخدام الأموال من ميزانية العراق.
كما أوضحت الخارجية الأمريكية أيضاً، أن الحكومة العراقية اشترت ستة وثلاثين مقاتلة من طراز اف ستة عشر، ومجموعة من حزم الذخائر التابعة لها، بما في ذلك الصواريخ، وكذلك قامت بشراء مئة وواحد وأربعين دبابة، فضلاً عن شراء أربعة وعشرين مروحية، وتسعة طائرات نقل عسكرية.
أصدرت وزارة الخارجية الأمريكية بياناً بخصوص التعاون العسكري والتقني بين الولايات المتحدة والعراق،حيث تجاوزت مبيعات واشنطن من مختلف أسلحة والمعدات العسكرية للعراق منذ العام ألفين وخمسة تجاوزت الاثنين والعشرين مليار دولار.
وأكد البيان أن حكومة بغداد غطت الغالبية الساحقة من عمليات توريد الأسلحة من خلال استخدام الأموال من ميزانية العراق.
كما أوضحت الخارجية الأمريكية أيضاً، أن الحكومة العراقية اشترت ستة وثلاثين مقاتلة من طراز اف ستة عشر، ومجموعة من حزم الذخائر التابعة لها، بما في ذلك الصواريخ، وكذلك قامت بشراء مئة وواحد وأربعين دبابة، فضلاً عن شراء أربعة وعشرين مروحية، وتسعة طائرات نقل عسكرية.
التعليقات