قدم زعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، مشروعاً لمرحلة ما بعد استعادة مدينة الموصل من سيطرة تنظيم داعش الإرهابي.
وتتكون المبادرة التي طرحها الصدر من مجموعة من الحلول الأولية لمرحلة ما بعد استعادة محافظة نينوى، من تسعة وعشرين بندا، أبرزها فتح صندوق دولي لدعم حملة الإعمار في جميع المناطق المتضررة داخل العراق، وإيصال المساعدات الضرورية بصورة عاجلة وفورية لإغاثة المتضررين في المناطق المنكوبة، وتشكيل خلية دولية تعنى بحقوق الإنسان والأقليات تكون مهمتها الإشراف على إزالة الانتهاكات والتعديات الطائفية والعرقية بالتنسيق مع الجهات الحكومية والبرلمانية المختصة .
قدم زعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، مشروعاً لمرحلة ما بعد استعادة مدينة الموصل من سيطرة تنظيم داعش الإرهابي.
وتتكون المبادرة التي طرحها الصدر من مجموعة من الحلول الأولية لمرحلة ما بعد استعادة محافظة نينوى، من تسعة وعشرين بندا، أبرزها فتح صندوق دولي لدعم حملة الإعمار في جميع المناطق المتضررة داخل العراق، وإيصال المساعدات الضرورية بصورة عاجلة وفورية لإغاثة المتضررين في المناطق المنكوبة، وتشكيل خلية دولية تعنى بحقوق الإنسان والأقليات تكون مهمتها الإشراف على إزالة الانتهاكات والتعديات الطائفية والعرقية بالتنسيق مع الجهات الحكومية والبرلمانية المختصة .
قدم زعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، مشروعاً لمرحلة ما بعد استعادة مدينة الموصل من سيطرة تنظيم داعش الإرهابي.
وتتكون المبادرة التي طرحها الصدر من مجموعة من الحلول الأولية لمرحلة ما بعد استعادة محافظة نينوى، من تسعة وعشرين بندا، أبرزها فتح صندوق دولي لدعم حملة الإعمار في جميع المناطق المتضررة داخل العراق، وإيصال المساعدات الضرورية بصورة عاجلة وفورية لإغاثة المتضررين في المناطق المنكوبة، وتشكيل خلية دولية تعنى بحقوق الإنسان والأقليات تكون مهمتها الإشراف على إزالة الانتهاكات والتعديات الطائفية والعرقية بالتنسيق مع الجهات الحكومية والبرلمانية المختصة .
التعليقات