تسعى المدارس في شرق مدينة الموصل للعودة إلى مظهر الحياة العادية بعد عامين من حكم تنظيم داعش الذي شَهِدَ إغلاقَ تلك المؤسسات التعليمية أو إجبارَها على تدريس منهج عسكري يتضمن دروسا في صناعة القنابل.
وسينتظم نحوَ أربعين ألف طالب الى الدراسة في نحوِ سبعين مدرسة خلال الأسابيع المقبلة بعد أن جرى فحصُ المباني بحثا عن قنابلَ لم تنفجر.
وكان عناصر داعش قد علموا الأطفال في العامين المنصرمين دروسا في الكيمياء عن صناعة القنابل ودروسا في الرياضيات عن تسجيل واحصاء مخزونات الأسلحة.
تسعى المدارس في شرق مدينة الموصل للعودة إلى مظهر الحياة العادية بعد عامين من حكم تنظيم داعش الذي شَهِدَ إغلاقَ تلك المؤسسات التعليمية أو إجبارَها على تدريس منهج عسكري يتضمن دروسا في صناعة القنابل.
وسينتظم نحوَ أربعين ألف طالب الى الدراسة في نحوِ سبعين مدرسة خلال الأسابيع المقبلة بعد أن جرى فحصُ المباني بحثا عن قنابلَ لم تنفجر.
وكان عناصر داعش قد علموا الأطفال في العامين المنصرمين دروسا في الكيمياء عن صناعة القنابل ودروسا في الرياضيات عن تسجيل واحصاء مخزونات الأسلحة.
تسعى المدارس في شرق مدينة الموصل للعودة إلى مظهر الحياة العادية بعد عامين من حكم تنظيم داعش الذي شَهِدَ إغلاقَ تلك المؤسسات التعليمية أو إجبارَها على تدريس منهج عسكري يتضمن دروسا في صناعة القنابل.
وسينتظم نحوَ أربعين ألف طالب الى الدراسة في نحوِ سبعين مدرسة خلال الأسابيع المقبلة بعد أن جرى فحصُ المباني بحثا عن قنابلَ لم تنفجر.
وكان عناصر داعش قد علموا الأطفال في العامين المنصرمين دروسا في الكيمياء عن صناعة القنابل ودروسا في الرياضيات عن تسجيل واحصاء مخزونات الأسلحة.
التعليقات