اكدت مصادر مطلعة ان مخيمات المدنيين الفارين من معارك الموصل برزت فيها أزمة من نوع آخر، ضحاياها أطفال ولدوا خلال سيطرة داعش على مدينتهم مما حرمهم من الحصول على شهادات ميلاد رسمية.
وكانت ماتعرف بالمؤسسة الصحية التابعة لداعش اصدرت شهادات ولادة لهؤلاء المواليد، لكن الحكومة العراقية لاتعترف بطبيعة الحال بوثائق صادرة عن جهة إرهابية.
وبينت المصادر ان هؤلاء الأطفال باتوا مهددين بأن ينضموا إلى فئة الاشخاص الذين لايملكون أوراقاً ثبوتيةً رسمية وبالتالي لاتعترف بهم الحكومة العراقية، وهو ما يهدد مستقبلهم في حال لم تبادر بغداد إلى معالجة هذه الأزمة.
اكدت مصادر مطلعة ان مخيمات المدنيين الفارين من معارك الموصل برزت فيها أزمة من نوع آخر، ضحاياها أطفال ولدوا خلال سيطرة داعش على مدينتهم مما حرمهم من الحصول على شهادات ميلاد رسمية.
وكانت ماتعرف بالمؤسسة الصحية التابعة لداعش اصدرت شهادات ولادة لهؤلاء المواليد، لكن الحكومة العراقية لاتعترف بطبيعة الحال بوثائق صادرة عن جهة إرهابية.
وبينت المصادر ان هؤلاء الأطفال باتوا مهددين بأن ينضموا إلى فئة الاشخاص الذين لايملكون أوراقاً ثبوتيةً رسمية وبالتالي لاتعترف بهم الحكومة العراقية، وهو ما يهدد مستقبلهم في حال لم تبادر بغداد إلى معالجة هذه الأزمة.
اكدت مصادر مطلعة ان مخيمات المدنيين الفارين من معارك الموصل برزت فيها أزمة من نوع آخر، ضحاياها أطفال ولدوا خلال سيطرة داعش على مدينتهم مما حرمهم من الحصول على شهادات ميلاد رسمية.
وكانت ماتعرف بالمؤسسة الصحية التابعة لداعش اصدرت شهادات ولادة لهؤلاء المواليد، لكن الحكومة العراقية لاتعترف بطبيعة الحال بوثائق صادرة عن جهة إرهابية.
وبينت المصادر ان هؤلاء الأطفال باتوا مهددين بأن ينضموا إلى فئة الاشخاص الذين لايملكون أوراقاً ثبوتيةً رسمية وبالتالي لاتعترف بهم الحكومة العراقية، وهو ما يهدد مستقبلهم في حال لم تبادر بغداد إلى معالجة هذه الأزمة.
التعليقات