أكدت قيادة العمليات المشتركة، عدم مشاركة أي قوات أجنبية برية في معارك استعادة مدينة الموصل مركز محافظة نينوى من سيطرة تنظيم داعش.
وذكر المتحدث باسم القيادة، العميد يحيى رسول، إن خطة تحرير المدن العراقية، والقوات المنفذة لها بما فيها مدينة الموصل، عراقية خالصة، مؤكدا عدم مشاركة أي قوات أجنبية برية بالمعارك. وأضاف رسول بأن من يخطط للعمليات العسكرية الجارية ضد داعش، هي القيادة العامة للقوات المسلحة، وقيادة العمليات المشتركة، ومن ينفذ الخطط العسكرية، هي قوات الجيش العراقي، وعناصر مكافحة الإرهاب، والشرطة الاتحادية، وقوات الحشد الشعبي، مبينا ان كلها تخضع للقيادة المشتركة، كما أشار المتحدث إلى أن وجود قوات التحالف الدولي في العراق هي لتبادل المعلومات الاستخبارية، وتوجيه الضربات الجوية لمواقع داعش، والتدريب والتسليح والتجهيز للقوات العراقية، وكل ذلك يخضع لموافقة الحكومة الاتحادية، على حد قوله.
أكدت قيادة العمليات المشتركة، عدم مشاركة أي قوات أجنبية برية في معارك استعادة مدينة الموصل مركز محافظة نينوى من سيطرة تنظيم داعش.
وذكر المتحدث باسم القيادة، العميد يحيى رسول، إن خطة تحرير المدن العراقية، والقوات المنفذة لها بما فيها مدينة الموصل، عراقية خالصة، مؤكدا عدم مشاركة أي قوات أجنبية برية بالمعارك. وأضاف رسول بأن من يخطط للعمليات العسكرية الجارية ضد داعش، هي القيادة العامة للقوات المسلحة، وقيادة العمليات المشتركة، ومن ينفذ الخطط العسكرية، هي قوات الجيش العراقي، وعناصر مكافحة الإرهاب، والشرطة الاتحادية، وقوات الحشد الشعبي، مبينا ان كلها تخضع للقيادة المشتركة، كما أشار المتحدث إلى أن وجود قوات التحالف الدولي في العراق هي لتبادل المعلومات الاستخبارية، وتوجيه الضربات الجوية لمواقع داعش، والتدريب والتسليح والتجهيز للقوات العراقية، وكل ذلك يخضع لموافقة الحكومة الاتحادية، على حد قوله.
أكدت قيادة العمليات المشتركة، عدم مشاركة أي قوات أجنبية برية في معارك استعادة مدينة الموصل مركز محافظة نينوى من سيطرة تنظيم داعش.
وذكر المتحدث باسم القيادة، العميد يحيى رسول، إن خطة تحرير المدن العراقية، والقوات المنفذة لها بما فيها مدينة الموصل، عراقية خالصة، مؤكدا عدم مشاركة أي قوات أجنبية برية بالمعارك. وأضاف رسول بأن من يخطط للعمليات العسكرية الجارية ضد داعش، هي القيادة العامة للقوات المسلحة، وقيادة العمليات المشتركة، ومن ينفذ الخطط العسكرية، هي قوات الجيش العراقي، وعناصر مكافحة الإرهاب، والشرطة الاتحادية، وقوات الحشد الشعبي، مبينا ان كلها تخضع للقيادة المشتركة، كما أشار المتحدث إلى أن وجود قوات التحالف الدولي في العراق هي لتبادل المعلومات الاستخبارية، وتوجيه الضربات الجوية لمواقع داعش، والتدريب والتسليح والتجهيز للقوات العراقية، وكل ذلك يخضع لموافقة الحكومة الاتحادية، على حد قوله.
التعليقات
العمليات المشتركة: خطة معركة الموصل عراقية خالصة ولا توجد مشاركة من قوات أجنبية برية
التعليقات