وصفت صحيفة بريطانية معركة إستعادة الموصل من قبضة داعش بأنها تمثل الاختبار الأصعب للجيش العراقي.
وذكرت صحيفة فاينانشال تايمز أن الجيش العراقي كان على وشك الانهيار قبل عامين، 'لكن بعد رفع العلم الوطني وسط الفلوجة، يبدو أن القوات العراقية تحقق مكاسب في مواجهة تنظيم داعش الأسوأ سمعة في العالم'. لكن الصحيفة لفتت إلى أن عيوبا جعلت الجيش ينكسر قبل عامين لا تزال مستمرة، 'فالفساد مستشر والدعم اللوجستي ضعيف'حسب تعبيرها. وتطرقت الصحيفة إلى انتقادات للاعتماد على فصائل 'الحشد الشعبي' في العمليات العسكرية، مستشهدة باتهامات وجهتها منظمات حقوقية لتلك الفصائل تتعلق بارتكاب عمليات قتل وخطف وتعذيب،وبحسب الصحيفة فان ذلك قد يعيق قدرة الجيش العراقي على العمل في مناطق سنية، وينذر بتفاقم التوتر العرقي'.
وصفت صحيفة بريطانية معركة إستعادة الموصل من قبضة داعش بأنها تمثل الاختبار الأصعب للجيش العراقي.
وذكرت صحيفة فاينانشال تايمز أن الجيش العراقي كان على وشك الانهيار قبل عامين، 'لكن بعد رفع العلم الوطني وسط الفلوجة، يبدو أن القوات العراقية تحقق مكاسب في مواجهة تنظيم داعش الأسوأ سمعة في العالم'. لكن الصحيفة لفتت إلى أن عيوبا جعلت الجيش ينكسر قبل عامين لا تزال مستمرة، 'فالفساد مستشر والدعم اللوجستي ضعيف'حسب تعبيرها. وتطرقت الصحيفة إلى انتقادات للاعتماد على فصائل 'الحشد الشعبي' في العمليات العسكرية، مستشهدة باتهامات وجهتها منظمات حقوقية لتلك الفصائل تتعلق بارتكاب عمليات قتل وخطف وتعذيب،وبحسب الصحيفة فان ذلك قد يعيق قدرة الجيش العراقي على العمل في مناطق سنية، وينذر بتفاقم التوتر العرقي'.
وصفت صحيفة بريطانية معركة إستعادة الموصل من قبضة داعش بأنها تمثل الاختبار الأصعب للجيش العراقي.
وذكرت صحيفة فاينانشال تايمز أن الجيش العراقي كان على وشك الانهيار قبل عامين، 'لكن بعد رفع العلم الوطني وسط الفلوجة، يبدو أن القوات العراقية تحقق مكاسب في مواجهة تنظيم داعش الأسوأ سمعة في العالم'. لكن الصحيفة لفتت إلى أن عيوبا جعلت الجيش ينكسر قبل عامين لا تزال مستمرة، 'فالفساد مستشر والدعم اللوجستي ضعيف'حسب تعبيرها. وتطرقت الصحيفة إلى انتقادات للاعتماد على فصائل 'الحشد الشعبي' في العمليات العسكرية، مستشهدة باتهامات وجهتها منظمات حقوقية لتلك الفصائل تتعلق بارتكاب عمليات قتل وخطف وتعذيب،وبحسب الصحيفة فان ذلك قد يعيق قدرة الجيش العراقي على العمل في مناطق سنية، وينذر بتفاقم التوتر العرقي'.
التعليقات