أعربت الأمم المتحدة، عن قلقها على مصير نحو 50 ألف مدني في مدينة الفلوجة وسط اشتباكات القوات الامنية مع مسلحي تنظيم 'داعش'، فيما أكدت أنها تتعاون مع المنظمات الإنسانية لتقييم الاحتياجات ونمط حركة المدنيين الباقين في المدينة.
وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك إن المنظمة الدولية عبرت عن قلقها على مصير نحو 50 ألف شخص لا يزالون في مدينة الفلوجة مع بدء العمليات العسكرية، مبينا أن التقديرات تشير لوجود نحو 50 ألف مدني في الفلوجة، ولا يزال الموقفُ الإنساني متقلبا مبينة ان هناك 80 أسرة فرت من الفلوجة ولايزال هناك 50 الف مدني محاصر بالمدينة وتابع دوجاريك أن الأمم المتحدة تتعاون مع الشركاء المحليين من المنظمات الإنسانية لتقييم الاحتياجات وحركة المدنيين الباقين في الفلوجة والذين يواجهون خطرا شديدا في محاولتهم الفرار. مشددة على انه من الضروري ان تتوفر لهم بعض الممرات الآمنة، لافتا الى أن أحد المشاكل الرئيسية التي تواجه المدنيين النازحين هي درجات الحرارة المرتفعة في العراق وخطر الإصابة بالجفاف'.
أعربت الأمم المتحدة، عن قلقها على مصير نحو 50 ألف مدني في مدينة الفلوجة وسط اشتباكات القوات الامنية مع مسلحي تنظيم 'داعش'، فيما أكدت أنها تتعاون مع المنظمات الإنسانية لتقييم الاحتياجات ونمط حركة المدنيين الباقين في المدينة.
وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك إن المنظمة الدولية عبرت عن قلقها على مصير نحو 50 ألف شخص لا يزالون في مدينة الفلوجة مع بدء العمليات العسكرية، مبينا أن التقديرات تشير لوجود نحو 50 ألف مدني في الفلوجة، ولا يزال الموقفُ الإنساني متقلبا مبينة ان هناك 80 أسرة فرت من الفلوجة ولايزال هناك 50 الف مدني محاصر بالمدينة وتابع دوجاريك أن الأمم المتحدة تتعاون مع الشركاء المحليين من المنظمات الإنسانية لتقييم الاحتياجات وحركة المدنيين الباقين في الفلوجة والذين يواجهون خطرا شديدا في محاولتهم الفرار. مشددة على انه من الضروري ان تتوفر لهم بعض الممرات الآمنة، لافتا الى أن أحد المشاكل الرئيسية التي تواجه المدنيين النازحين هي درجات الحرارة المرتفعة في العراق وخطر الإصابة بالجفاف'.
أعربت الأمم المتحدة، عن قلقها على مصير نحو 50 ألف مدني في مدينة الفلوجة وسط اشتباكات القوات الامنية مع مسلحي تنظيم 'داعش'، فيما أكدت أنها تتعاون مع المنظمات الإنسانية لتقييم الاحتياجات ونمط حركة المدنيين الباقين في المدينة.
وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة ستيفان دوجاريك إن المنظمة الدولية عبرت عن قلقها على مصير نحو 50 ألف شخص لا يزالون في مدينة الفلوجة مع بدء العمليات العسكرية، مبينا أن التقديرات تشير لوجود نحو 50 ألف مدني في الفلوجة، ولا يزال الموقفُ الإنساني متقلبا مبينة ان هناك 80 أسرة فرت من الفلوجة ولايزال هناك 50 الف مدني محاصر بالمدينة وتابع دوجاريك أن الأمم المتحدة تتعاون مع الشركاء المحليين من المنظمات الإنسانية لتقييم الاحتياجات وحركة المدنيين الباقين في الفلوجة والذين يواجهون خطرا شديدا في محاولتهم الفرار. مشددة على انه من الضروري ان تتوفر لهم بعض الممرات الآمنة، لافتا الى أن أحد المشاكل الرئيسية التي تواجه المدنيين النازحين هي درجات الحرارة المرتفعة في العراق وخطر الإصابة بالجفاف'.
التعليقات
الأمم المتحدة قلقة على 50 الف مدني في الفلوجة يواجهون مصيرا مجهولا
التعليقات