دعا رئيسُ الوزراء حيدر العبادي ، الى الحوارِ بين الكتل اِلسياسية ، للتوصل ِالى حلول ٍ ؛ لما يمُرُ بهِ البلد ،، مستغربا من حالةِ الاتهاماتِ المتبادلة ، بين بعض ِالسياسيين ، مع التفجيراتِ الارهابية ، التي شهدَها عددٌ من مناطق ِبغداد ، وقبلَها في السِماوة وديالى.
جاء ذلك خلال كلمةٍ له ، في ملتقى الشباب أمل العراق ،، والذي ضمَّ عددا كبيرا من الشباب ، من جميع المحافظات ،، وبيَّنَ أن هناك تحديا امنيا ، يتمثلُ بالعِصاباتِ الارهابية ،، وهذا الخطر مازال قائما ، بالرغم من الاقترابِ من تحرير ِالموصل ، والاستعدادات لتحرير ِالفلوجة ،، ولكن هؤلاء كلما اقترب النَصر ، سيحاولوا الانتقام بالتفجيرات. واشار العبادي الى الازمة َالمالية والاقتصادية ،، حيث أن هناك خططا للاصلاح ِالاقتصادي ، والتي تعدُ من أصعبِ الاصلاحات ، لانها تحتاجُ الى وقتٍ ؛ بوصفِها اجراءاتٍ متراكمة ، لاصلاح ِاقتصاد الدولة ،، وبين أن امورَ الدولة ، تُسير ، بالرغم من هذه الازمة المالية ،، اذ ان الايرادات وصلت الى نصفِ ما نحتاجُهُ فعليا ، من نفقات ٍلرواتب ِالموظفين وغيرِها ، بالرغم ِمن ضغطِها بشكل ٍكبير. وأضاف أنَ الخلافاتِ والصراع َالسياسي في ديالى ، ادى الى تداعياتٍ للارهاب في بغداد ،، كما اَن الخلافات والصراعاتِ السياسية ، وتعطيل عمل البرلمان ، واساليب التسقيط ؛ أسهمت هي الاخرى ، بتصاعدِ العملياتِ الارهابية.
دعا رئيسُ الوزراء حيدر العبادي ، الى الحوارِ بين الكتل اِلسياسية ، للتوصل ِالى حلول ٍ ؛ لما يمُرُ بهِ البلد ،، مستغربا من حالةِ الاتهاماتِ المتبادلة ، بين بعض ِالسياسيين ، مع التفجيراتِ الارهابية ، التي شهدَها عددٌ من مناطق ِبغداد ، وقبلَها في السِماوة وديالى.
جاء ذلك خلال كلمةٍ له ، في ملتقى الشباب أمل العراق ،، والذي ضمَّ عددا كبيرا من الشباب ، من جميع المحافظات ،، وبيَّنَ أن هناك تحديا امنيا ، يتمثلُ بالعِصاباتِ الارهابية ،، وهذا الخطر مازال قائما ، بالرغم من الاقترابِ من تحرير ِالموصل ، والاستعدادات لتحرير ِالفلوجة ،، ولكن هؤلاء كلما اقترب النَصر ، سيحاولوا الانتقام بالتفجيرات. واشار العبادي الى الازمة َالمالية والاقتصادية ،، حيث أن هناك خططا للاصلاح ِالاقتصادي ، والتي تعدُ من أصعبِ الاصلاحات ، لانها تحتاجُ الى وقتٍ ؛ بوصفِها اجراءاتٍ متراكمة ، لاصلاح ِاقتصاد الدولة ،، وبين أن امورَ الدولة ، تُسير ، بالرغم من هذه الازمة المالية ،، اذ ان الايرادات وصلت الى نصفِ ما نحتاجُهُ فعليا ، من نفقات ٍلرواتب ِالموظفين وغيرِها ، بالرغم ِمن ضغطِها بشكل ٍكبير. وأضاف أنَ الخلافاتِ والصراع َالسياسي في ديالى ، ادى الى تداعياتٍ للارهاب في بغداد ،، كما اَن الخلافات والصراعاتِ السياسية ، وتعطيل عمل البرلمان ، واساليب التسقيط ؛ أسهمت هي الاخرى ، بتصاعدِ العملياتِ الارهابية.
دعا رئيسُ الوزراء حيدر العبادي ، الى الحوارِ بين الكتل اِلسياسية ، للتوصل ِالى حلول ٍ ؛ لما يمُرُ بهِ البلد ،، مستغربا من حالةِ الاتهاماتِ المتبادلة ، بين بعض ِالسياسيين ، مع التفجيراتِ الارهابية ، التي شهدَها عددٌ من مناطق ِبغداد ، وقبلَها في السِماوة وديالى.
جاء ذلك خلال كلمةٍ له ، في ملتقى الشباب أمل العراق ،، والذي ضمَّ عددا كبيرا من الشباب ، من جميع المحافظات ،، وبيَّنَ أن هناك تحديا امنيا ، يتمثلُ بالعِصاباتِ الارهابية ،، وهذا الخطر مازال قائما ، بالرغم من الاقترابِ من تحرير ِالموصل ، والاستعدادات لتحرير ِالفلوجة ،، ولكن هؤلاء كلما اقترب النَصر ، سيحاولوا الانتقام بالتفجيرات. واشار العبادي الى الازمة َالمالية والاقتصادية ،، حيث أن هناك خططا للاصلاح ِالاقتصادي ، والتي تعدُ من أصعبِ الاصلاحات ، لانها تحتاجُ الى وقتٍ ؛ بوصفِها اجراءاتٍ متراكمة ، لاصلاح ِاقتصاد الدولة ،، وبين أن امورَ الدولة ، تُسير ، بالرغم من هذه الازمة المالية ،، اذ ان الايرادات وصلت الى نصفِ ما نحتاجُهُ فعليا ، من نفقات ٍلرواتب ِالموظفين وغيرِها ، بالرغم ِمن ضغطِها بشكل ٍكبير. وأضاف أنَ الخلافاتِ والصراع َالسياسي في ديالى ، ادى الى تداعياتٍ للارهاب في بغداد ،، كما اَن الخلافات والصراعاتِ السياسية ، وتعطيل عمل البرلمان ، واساليب التسقيط ؛ أسهمت هي الاخرى ، بتصاعدِ العملياتِ الارهابية.
التعليقات
العبادي : نستغرب من الاتهامات المتبادلة بين بعض السياسيين بشان التفجيرات الاخيرة
التعليقات