استنكر عضو ُ لجنةِ الامن والدفاع البرلمانية محمد الكربولي ، الصمت َالحكومي ، عن تجاوزات ِالزوار ِالايرانيين للسيادةِ العراقية ،، مؤكدا أنَ تفسيرَ عبور ِالاف ِالزوار الايرانيين ، لمعبر ِ زُرباطية ، من دون ِتاشيراتِ دخول ، لايمكن اعتبارُهُ إلا استهتاراً متعمَداً ، وعدمَ احترام ٍلحرمةِ الاراضي العراقية.
واعتبرَ النائب الكربولي ، أنَ السكوتَ غير المبرر للحكومةِ العراقية وخارجيتِها ، على مثل ِهذهِ التصرفات ، تسيءُ للعَلاقةِ المتبادَلة بين البلدين ، وتجعل ُاتفاقات ِالتعاون ، بحاجة ٍالى مراجعةٍ جادة وصارمة ،، متسائلا فيما إذا كان تصرف القوات العراقية ، والحكومة الاتحادية هو نفسُه ، في حال حاولَ ابناء محافظة ِالانبار ، تجاوزَ جسر ِبزيبز عُنوة ، لدخول ِالعاصمة . وطالب الكربولي الحكومة ، بتوجيه انذار ٍشديدِ اللهجة للحكومة ِالايرانية ، لتنصلِها عن اتفاقياتِ التعاون الملزِمة ،، ومؤكدا في الوقتِ نفسِه ، أنَ اتحادَ القوى ، طالب رئاسة َالبرلمان ، باستضافةِ وزير ِالخارجية ، لتدارس تداعياتِ واجراءاتِ الحد ، من هذة التصرفات.
استنكر عضو ُ لجنةِ الامن والدفاع البرلمانية محمد الكربولي ، الصمت َالحكومي ، عن تجاوزات ِالزوار ِالايرانيين للسيادةِ العراقية ،، مؤكدا أنَ تفسيرَ عبور ِالاف ِالزوار الايرانيين ، لمعبر ِ زُرباطية ، من دون ِتاشيراتِ دخول ، لايمكن اعتبارُهُ إلا استهتاراً متعمَداً ، وعدمَ احترام ٍلحرمةِ الاراضي العراقية.
واعتبرَ النائب الكربولي ، أنَ السكوتَ غير المبرر للحكومةِ العراقية وخارجيتِها ، على مثل ِهذهِ التصرفات ، تسيءُ للعَلاقةِ المتبادَلة بين البلدين ، وتجعل ُاتفاقات ِالتعاون ، بحاجة ٍالى مراجعةٍ جادة وصارمة ،، متسائلا فيما إذا كان تصرف القوات العراقية ، والحكومة الاتحادية هو نفسُه ، في حال حاولَ ابناء محافظة ِالانبار ، تجاوزَ جسر ِبزيبز عُنوة ، لدخول ِالعاصمة . وطالب الكربولي الحكومة ، بتوجيه انذار ٍشديدِ اللهجة للحكومة ِالايرانية ، لتنصلِها عن اتفاقياتِ التعاون الملزِمة ،، ومؤكدا في الوقتِ نفسِه ، أنَ اتحادَ القوى ، طالب رئاسة َالبرلمان ، باستضافةِ وزير ِالخارجية ، لتدارس تداعياتِ واجراءاتِ الحد ، من هذة التصرفات.
استنكر عضو ُ لجنةِ الامن والدفاع البرلمانية محمد الكربولي ، الصمت َالحكومي ، عن تجاوزات ِالزوار ِالايرانيين للسيادةِ العراقية ،، مؤكدا أنَ تفسيرَ عبور ِالاف ِالزوار الايرانيين ، لمعبر ِ زُرباطية ، من دون ِتاشيراتِ دخول ، لايمكن اعتبارُهُ إلا استهتاراً متعمَداً ، وعدمَ احترام ٍلحرمةِ الاراضي العراقية.
واعتبرَ النائب الكربولي ، أنَ السكوتَ غير المبرر للحكومةِ العراقية وخارجيتِها ، على مثل ِهذهِ التصرفات ، تسيءُ للعَلاقةِ المتبادَلة بين البلدين ، وتجعل ُاتفاقات ِالتعاون ، بحاجة ٍالى مراجعةٍ جادة وصارمة ،، متسائلا فيما إذا كان تصرف القوات العراقية ، والحكومة الاتحادية هو نفسُه ، في حال حاولَ ابناء محافظة ِالانبار ، تجاوزَ جسر ِبزيبز عُنوة ، لدخول ِالعاصمة . وطالب الكربولي الحكومة ، بتوجيه انذار ٍشديدِ اللهجة للحكومة ِالايرانية ، لتنصلِها عن اتفاقياتِ التعاون الملزِمة ،، ومؤكدا في الوقتِ نفسِه ، أنَ اتحادَ القوى ، طالب رئاسة َالبرلمان ، باستضافةِ وزير ِالخارجية ، لتدارس تداعياتِ واجراءاتِ الحد ، من هذة التصرفات.
التعليقات
الكربولي: الصمت الحكومي عن تجاوزات الزوار الايرانيين للسيادة العراقية دليل ضعف واستكانة
التعليقات