أكد مكتب زعيم ائتلاف الوطنية إياد علاوي، أن الأخير كان من أول الداعمين لحكومة حيدر العبادي، معتبرا أن دعوة علاوي لإعادة النظر في السلطة التنفيذية جاءت في الوقت المناسب. وقال علي أبو كِلل المتحدث باسم المكتب/ إن دعوة علاوي بخصوص إعادة النظر بتشكيل السلطة التنفيذية /جاءت بوقتها المناسب/ نتيجة لاستمرار التظاهرات الشعبية المطالبة بالحقوق والإصلاحات الواقعية التي تنقذ الشعب العراقي من الواقع المرير الذي يمر به /والتي لم يتحقق منها أي شي /ولم تستجب السلطة التنفيذية لهذه المطالبات المشروعة/وانما أطلقت حزمة من الإصلاحات التقشفية الخجولة/ في ظل وجود الملايين من النازحين /وسيطرة قوى الإرهاب والتطرف على مساحات شاسعة من العراق /ومئات الشباب طالبي الهجرة الى المجهول /وآلاف المعتقلين الأبرياء/ والوضع الاقتصادي الصعب الذي يمر به العراق/ وانعدام الخدمات الضرورية للشعب/ مشيراً الى ضرورة البدء بتطبيق خطوات يتم من خلالها تحقيق المصالحة الوطنية.
أكد مكتب زعيم ائتلاف الوطنية إياد علاوي، أن الأخير كان من أول الداعمين لحكومة حيدر العبادي، معتبرا أن دعوة علاوي لإعادة النظر في السلطة التنفيذية جاءت في الوقت المناسب. وقال علي أبو كِلل المتحدث باسم المكتب/ إن دعوة علاوي بخصوص إعادة النظر بتشكيل السلطة التنفيذية /جاءت بوقتها المناسب/ نتيجة لاستمرار التظاهرات الشعبية المطالبة بالحقوق والإصلاحات الواقعية التي تنقذ الشعب العراقي من الواقع المرير الذي يمر به /والتي لم يتحقق منها أي شي /ولم تستجب السلطة التنفيذية لهذه المطالبات المشروعة/وانما أطلقت حزمة من الإصلاحات التقشفية الخجولة/ في ظل وجود الملايين من النازحين /وسيطرة قوى الإرهاب والتطرف على مساحات شاسعة من العراق /ومئات الشباب طالبي الهجرة الى المجهول /وآلاف المعتقلين الأبرياء/ والوضع الاقتصادي الصعب الذي يمر به العراق/ وانعدام الخدمات الضرورية للشعب/ مشيراً الى ضرورة البدء بتطبيق خطوات يتم من خلالها تحقيق المصالحة الوطنية.
أكد مكتب زعيم ائتلاف الوطنية إياد علاوي، أن الأخير كان من أول الداعمين لحكومة حيدر العبادي، معتبرا أن دعوة علاوي لإعادة النظر في السلطة التنفيذية جاءت في الوقت المناسب. وقال علي أبو كِلل المتحدث باسم المكتب/ إن دعوة علاوي بخصوص إعادة النظر بتشكيل السلطة التنفيذية /جاءت بوقتها المناسب/ نتيجة لاستمرار التظاهرات الشعبية المطالبة بالحقوق والإصلاحات الواقعية التي تنقذ الشعب العراقي من الواقع المرير الذي يمر به /والتي لم يتحقق منها أي شي /ولم تستجب السلطة التنفيذية لهذه المطالبات المشروعة/وانما أطلقت حزمة من الإصلاحات التقشفية الخجولة/ في ظل وجود الملايين من النازحين /وسيطرة قوى الإرهاب والتطرف على مساحات شاسعة من العراق /ومئات الشباب طالبي الهجرة الى المجهول /وآلاف المعتقلين الأبرياء/ والوضع الاقتصادي الصعب الذي يمر به العراق/ وانعدام الخدمات الضرورية للشعب/ مشيراً الى ضرورة البدء بتطبيق خطوات يتم من خلالها تحقيق المصالحة الوطنية.
التعليقات
مكتب علاوي : زعيم ائتلاف الوطنية كان من أول الداعمين لحكومة العبادي
التعليقات